Uncategorized

توقعات برج اليوم الاثنين 14 كانون الثاني (يناير) 2020

توقعات برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان

مهنياً: تبدأ مرحلة جيدة من العمل، ويلقي هذا اليوم الضوء على قضية رسوم مهمة او سلفة او ضمان او قضية ارث محتملة.
عاطفياً: لن تجد نفسك إلا مهزوماً ومطواعاً لآراء الشريك علماً انها قد تكون في غير مصلحتك.
صحياً: وضعك الصحي الحرج والدقيق لم يعد يحتمل أي تراجع، سارع فوراً إلى طبيبك.

برج الثور20نيسان -20 أيار

مهنياً: تعيش اجواء ايجابية ومريحة تحت تاثير المثلث الفلكي الترابي وقد تخوض مجالاً جديداً في العمل، وهذا لن يكون سهلاً فكن مستعداً لتحديات جديدة.
عاطفياً: طباع الشريك الحادة ربما زادت عن حدها، يستحسن أن تتدارك الموضوع قبل تفاقمه.
صحياً: تنزع من رأسك فكرة أنك مصاب بمرض خطير وتنطلق في مسار جديد شعاره الصحة أولاً.

برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران

مهنياً: القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول إنجاز المطلوب منك لتبقى مرتاحاً من هموم لا دخل لك فيها.

عاطفياً: تكترث لأمر الحبيب وتضع مصالحك الشخصية جانباً لتخصص له المزيد من الوقت والاهتمام، وأنت الرابح في ما تقوم به.
صحياً: إنه اليوم المثالي لاتخاذ قرارات للتخلص من الميول المتشائمة والمعيبة أو الإحساس بالضعف والتي تعيق تقدمك.

برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز

مهنياً: تحصل على أموال غير منتظرة وتبتعد عن كل انواع المشاكسات والتحديات وتكون متحفّظاً جدّاً.
عاطفياً: تعزيز العلاقة العاطفية ضروري جداً، وهو يرفع منسوب الثقة بينك وبين الشريك.
صحياً: وضعك الصحي السيّئ بعض الشيء سببه الارهاق، فحاول ان تجد وقتاً للراحة والاستجمام.

توقعات برج الأسد 23 تموز – 22 آب

مهنياً: انتقال القمر الى البيت الثاني بيت المال بالنسبة الى برجك يحمسك على بدء مشاريع جديدة لذلك جهز الملفات والمعطيات للدرس الشامل لتبدأ بتنفيذ المشاريع وورش العمل المقرّرة.

عاطفياً: اهتمامك ببعض التفاصيل المهمة يدفع الشريك إلى منحك مزيداً من الثقة وحرية التحرك.
صحياً: لا تتهاون في بعض الأمور التي قد تشكل خطراً على صحتك في المستقبل.

برج العذراء 23 آب – 22 أيلول

مهنياً: وجود القمر في برجك يجعلك تشعر بحماسة كبيرة، ويعود السبب إلى عدم شعورك بالاستياء أو التعب، كذلك إن بعض المشكلات لن تجعلك إنساناً قلقاً وغير متعاطف كلياً.
عاطفياً: تتحكّم فيك أمور كثيرة فتتخلص منها ولن تدعها تعرقل حياتك العاطفية أو تسبب لك بعض المشاكل.
صحياً: إضطرابات في المعدة وصداع شبه يومي، سارع إلى استشارة الطبيب.

برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول

مهنياً: تتحمّس ثم تقع في القلق وتشعر بأن أفكارك مشوشة، أنت الذي يثق بنفسه وبقدراته وخياراته ولا يتأثر بأحد عادة.
عاطفياً: تستدعي بعض الظروف التحفظ والانتباه والابتعاد عن ارتجال القرارات، وعدم الإقدام على أي تعديل أو تغيير في المجال العاطفي.
صحياً: تكون الإغراءات كثيرة، إلا أن الوقاية خير من العلاج للمحافظة على صحة سليمة.

توقعات برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني

مهنياً: أنت محطّ أنظار الجميع وتُعلّق آمالاً كبيرة على مشاريعك المستقبلية التي يمكن أن تغير مجرى حياتك.
عاطفياً: إذا لم تكن مرتبطاً، فقد يدقّ بابك حبّ جديد، كن مستعداً لاستقباله بحفاوة.
صحياً: مشكلة عائلية تطلّ هذا اليوم ويمكن أن توتّر الأجواء وتزيد الضغوط عليك.

برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول

مهنياً: مسألة مهنية تجعلك متوتراً بعــض الشيء إلا أن الأمور تنجلي قريباً ويعود كل شيء إلى طبيعته.
عاطفياً: تعيش يوماً عاطفياً رائعاً جداً، وتشعر بهذه الروعة كلما حاول الشريك مفاتحتك بموضوع يتعلق بكما.
صحياً: لا تكن من ذوي الاستهتار بكل شيء في الحياة، إذا ساءت صحتك فلن ينفعك الندم.

برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني

مهنياً: حضورك لافت، ولا بدّ من أن تحقق انجازات مهمّة، لكن لا تضيّع الوقت بالأحلام، بل كن واقعياً ورتّب اولوياتك.
عاطفياً: مزيد من العراقيل في طريق تصحيح العلاقة بالشريك، لكن الإرادة موجودة وهذا مهمّ للمحاولة مجدّداً، فلا تيأس.
صحياً: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنّها تحتوي على ما يسبب لك مشكلات صحية.

برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط

مهنياً: تريحك الأجواء هذا اليوم، وتوحي لك بأفكار جيدة لبعض المشاريع وتدعوك إلى المبادرة والمجازفة، ويسعدك أن ترى الزملاء سعداء ببعض الإنجازات.
عاطفياً: لا تعتقد أن سكوت الشريك يفسح في المجال أمامك للاستمرار في ارتكاب الأخطاء، فهو قادر على قلب الأمور رأساً على عقب.
صحياً: من جدّ وجد، ومن أراد المحافظة على صحة سليمة عليه القيام بما يلزم ليتوصل إلى ذلك.

برج الحوت 19 شباط – 20 آذار

مهنياً: ركز اهتمامك على إنجاز مهامك، ولا سيما أن زملاءك يميلون إلى التعاون معك.
عاطفياً: تؤدي عاطفتك الجياشة دوراً إيجابياً في تعزيز علاقتك بالحبيب وتعميقها أكثر فأكثرٍ.
صحياً: تعيش يوماً متعثراً وحافلاً بالعلاقات المتوترة، فتكاد لا تجد السلام الذي تبحث عنه، ما يسبب لك الأرق أو الكآبة.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى