توقعات ابراج اليوم الثلاثاء 17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
برج اليوم ابرز احداث العام الجديد والاخبار العاطفية المالية والمهنية لكل من الابراج من الحمل الى الحوت بالاضافة الى ابرز الاحداث الفلكية
برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: يناسبك هذا اليوم ويؤهّلك لعمل جديد ويبرز مهاراتك، ولن تتهرب من المسؤوليات وتبادر إلى جديد.
عاطفياً: الشريك ينتظر منك مبادرة تجاهه بعد الجفاء الذي أظهرته في تعاملك معه.
صحياً: أنت المسؤول عن تدهور صحتك، لأنك لم تلتزم إرشادات الطبيب.
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: تشهد يوماً مميزاً من العلاقة المهنية الرائعة، استفد منها قدر المستطاع، وتقرب من الزملاء .
عاطفياً: الأجواء الجيدة ضرورية، ذلك يساهم في إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وملاقاة الحبيب بنفسية مرتاحة.
صحياً: إذا كنت تعاني وضعاً صحياً ما، فقد يتفاقم الأمر أو يستدعي علاجاً سريعاً، لن يطول الأمر، فكل شيء يعود إلى طبيعته.
برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: تتجمّد العقود والمشاريع المطروحة وتتعثّر في الدقيقة الأخيرة، لا تحزن ولا تتشاءم، بل هدّئ من روعك لأن الأمور ستعود إلى طبيعتها.
عاطفياً: يزداد إعجابك بالشريك، وهذا من شأنه تأكيد صوابية قرارك باختياره ليكون نصفكَ الآخر.
صحياً: عالج بعض الأوجاع الخفيفة بالمسكّنات ريثما تقرر زيارة الطبيب المعالج.
برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: يدعوك هذا اليوم إلى تحمّل مسؤوليات مهنية جديدة، وقد تجبر على تأجيل بعض المواعيد تلبية لواجب مهني.
عاطفياً: قد يكون كظم غيظ الشريك عن تجاوزاتك هو الهدوء الذي يسبق العاصفة، يمكنك تفادي ذلك بالتقرب منه.
صحياً: حافظ على سلامتك وانتبه لئلا تنسى موعداً أو ارتباطاً أو التزاماً لأن الثمن قد يكون غالياً جداً.
برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: تزداد ثقتك بنفسك بعد النجاح الذي حققته في الأيام السابقة، لكن يستحسن أن تتعلم من الماضي لتنجح في المستقبل.
عاطفياً: لا تؤجل الأمور العاجلة، فالتراكم ليس في مصلحتك، وهو سيحدّ من قدرتك على تسيير الأمور بسهولة مع الحبيب.
صحياً: ممارسة الرياضة تحت قيادة مدرب أو ما شابه يشعرك بالتقيد، لذا اعتمد على نفسك في ممارسة الرياضة وتجربة الأنشطة الجديدة.
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن إرث أو رسوم أو ضرائب أو مصروف ما لا بدّ منه.
عاطفياً: حب جديد ومحاولات لتعزيز موقعك، لكن هنالك مطبّات يجب تجاوزها للوصول إلى الأهداف المطلوبة.
صحياً: المحيط المرتبك حولك يولد فيك تعباً نفسياً ومعنوياً، وتحاول تخطيه بشتى الوسائل وتنجح.
برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: يركّز هذا اليوم الضوء على دراسة بعيدة أو مهمة خارج البلاد أو سفر أو مشروع واسع الانتشار.
عاطفياً: المناقشات العاطفية تأخذ وقتاً طويلاً، لكنّ الأهم يبقى النتيجة المطلوبة التي تعود عليك وعلى الشريك بالفائدة.
صحياً: قد تخضع لعملية بسيطة في المعدة، تخرج منها سليماً معافى وأفضل من السابق.
برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: يسلط هذا اليوم المميز الضوء على قضايا مالية أو على مشاريع ضخمة تطرحها على ارباب العمل وتنال الموافقة عليها.
عاطفياً: كل الظروف مؤاتية لتقدم على خطوة مهمة تحدّد من خلالها مستقبلك مع الشريك، فسارع إلى الاستفادة من الوضع.
صحياً: كن معتدلاً في كل يعود بالنفع على صحتك، وأنت الرابح في نهاية المطاف.
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: تتحسّن أوضاعك تدريجاً، وخصوصاً بعد القرارات الحاسمة التي اتخذتها لتوضيح موقعك على الصعيد العملي.
عاطفياً: لا تفكر إلا بطريقة إيجابية لتتمكن من تخطي كل المصاعب مع الشريك، فالسلبية غالباً ما تكون أكثر ضرراً.
صحياً: تخرج من أزمة صحية معافى ومرتفع المعنويات وتحاول أن تزرع التفاؤل في محيطك.
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: قد يغيب فريق او شخص كنت تعوّل عليه الكثير وربما تضطر الى تأجيل رحلة بسبب بعض التعقيدات.
عاطفياً: اندفاع الشريك لإرضائك يورّطه في بعض المشكلات، لكنّ ذيول هذه المشكلات تكون موقتة.
صحياً: لا ترهق نظرك في كثرة المطالعة، وخصوصاً في المساء، بل خذ قسطاً من الراحة.
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً:لا بد من إيجاد مخارج سريعة من الأزمة التي أنت عرضة لها، وقد تجبر على الإقدام على خطوة جريئة جداً.
عاطفياً: أنت مفعم بالانفعالات والمشاعر الكبيرة والحب، قد تشرق بجاذبية لا مثيل لها وتمارس سحرك.
صحياً: تولي آخر الدراسات العلمية المتعلقة بالشأن الصحي الاهتمام الكبير، وتطبق الإرشادات الصحية المفيدة.
برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: يسلّط هذا اليوم الضوء على شراكة شخصية أو مهنية، وتحاول أن تقنع الطرف الآخر بقضيتك، وتشعر بانزعاج وعدم القدرة على التكيّف مع نمط جديد.
عاطفياً: تتلقى دعماً إضافياً لتعزيز علاقتك العاطفية بالشريك، لكن الانتباه ضروري من بعض من يحاولون زعزعة العلاقة.
صحياً: اتبع إرشادات الطبيب بحذافيرها، فالنتيجة تكون حتماً في مصلحة وضعك الصحي.