شرفات
-
قصة حب شامية
بقيتْ نحو ساعة من الزمن، هي الساعة التي تفصلُ بيننا وبين أذان المغرب، و على أمي أن ترتاح قليلاً، بعد…
أكمل القراءة » -
لحظة انطفأ السراج في قلبي!
حدثتْ القطيعة بيني وبين الكهرباء منذ اندلعت الحرب في سورية، لم يعدْ يشغلني المصباحُ الذي وضعتُه عند باب البيت ليعلمَ…
أكمل القراءة » -
الدكتور عصام نور الدين الإنسان المنتمي
هكذا ببساطة ، طوى الباحث الكبير الدكتور عصام نور الدين الصفحات الجميلة من حكايته مع فكره وبحوثه وانتمائه.. ومعنا،…
أكمل القراءة » -
حكايات الزمن المحبوس في غرفة من حديد !
حكاية (1) وقفتُ على باب الزمن . طرقتُه بيدين قويتين ، وانتظرتُ . لم يُفتح الباب . سألتُه : لِمَ…
أكمل القراءة » -
قمة عربية من أجل تأمين (طنابر) !
خاص : لا أحد يصدق أبداً ما نشاهده في الصور التي تأتـينا من غزة، والغريب أنها تأتينا على مدار الساعة،…
أكمل القراءة » -
حكاية جحر الديك العجائبية !
أحكاية جحر الديك العجائبية ! أفقت صباحاً، وكان صوت أذان الفجر يرتفع من كل مكان في أنحاء دمشق، فالمآذن تكسر…
أكمل القراءة » -
سقوط غزة ، و سقوط بغداد !
سقوط غزة ، وسقوط بغداد !..أنا معجب بعرب هذه الأيام الذين يقاتلون على الفيس بوك وأمام الكاميرات وفي التصريحات والخطابات،…
أكمل القراءة » -
أنا لا أحب الحرب !
الحرب لعنة !..وصانعو الحروب يشعلونها من دون أن يرف لهم جفن، وربما يشعرون بالسعادة وهم يتفرجون على ماجنته أياديهم من…
أكمل القراءة » -
مات الكاتب الغجري المشاغب !
ينبغي أن يكون نموذج الإنسان خالد خليفة بيننا حتى لو كان مشاغباً وصارماً في تحديه لنا وللجهات المسؤولة، وعندما يفتقد…
أكمل القراءة » -
مابعد برنامج (موزاييك) : ليس لدي وقت للرد على الإساءة!
تجاوزت حلقات برنامجي (موزاييك) الذي تبثه الفضائية السورية المائة حلقة ، وقد اعتدت سابقا أن أعتذر عن متابعة إنجاز فكرة…
أكمل القراءة » -
اللص الظريف !
“يجب أن أذهب إلى السينما مهما كلّف الأمر” ذلك الهاجس شغلني كثيراً، وعمري قد تجاوز العاشرة من عمري بعدة أشهر.…
أكمل القراءة » -
لاحقني الدكتور حسن حميد بالأسئلة ، فكشف السر!
اشتغلت على الحوار الصحفي طويلاً، بحكم عملي في الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية، وثمة حواراتٌ أجريتُها في حياتي المهنية مع قامات…
أكمل القراءة » -
جامعة الأندلس الطبية : صممت في بنسلفانيا، وسورية الأحق بها !
اختزل الدكتور المهندس زهير يوسفان ، وهو أحد رجال الأعمال السوريين المعروفين ، اختزل المسألة بعبارة واحدة، وكان يمكن أن…
أكمل القراءة » -
دعوة إلى مثقف مثقوب الحذاء !
الأناقة مهمة في حياتنا، وليس شرطاً أن يكون الرجل ثرياُ ليمارس أناقته، يكفي أن تكون ملابسه نظيفة، ومتناسقة الألوان ،…
أكمل القراءة » -
تشابه أسماء : اللهم مرة واحدة تكفي!
لا أعرف ما الذي دفعني لأرتدي طقم العرس الأسود، وربطة العنق المذهبة التي توحي بأنني أحد الأثرياء المستجدين في هذا…
أكمل القراءة » -
لماذا يكسرنا الموت ؟!
رقد انكيدو مريضا أمام جلجامش وأخذت الدموع تنهمر من عينيه فقال له جلجامش : يا أخي العزيز علام يبرؤنني من…
أكمل القراءة » -
مشكلة رمضان في السرد القصصي والروائي!
أنا شخص (رمضاني).. (رمضاني) أي أنني أحب شهر رمضان المبارك، وأحن إليه عندما ينتهي.. ومرة بكيت لأن شهر رمضان انتهى…
أكمل القراءة » -
وجهي لايصلح للتمثيل .. ديانا جبور رأيها معاكس!
يحملُ وجهي ملامحَ حزنٍ وبؤسٍ لا أعرفُ من أين جاءتني، (فالحياة رغيدة وهادئة والحمد لله) منذ أن ولدت عام 1956،…
أكمل القراءة » -
الخوف من نهاية العالم
اشتغلت على فكرة نهاية العالم زمنا طويلاً ، فالفكرة جذابة في الكتابة، لأن العبارة نفسها تحمل في طياتها كثيراً من…
أكمل القراءة » -
رجعُ الطرف في قلعة شيزر: أربعون ثانية في الزلزال السوري!
أخافتني قلعةُ شيزر عندما زرتُها قبل أكثر من عقد من الزمن، تلك القلعة الخالدة التي تنتصب في تحد كبير للتاريخ…
أكمل القراءة » -
حكاياتي مع المسؤولين :حمام مكتب سيادته !
أنا محظوظ دائما، وإلا من أين جاءتني هذه السمعة الطيبة بين المسؤولين، والسبب أنه بين يوم وآخر أسمع أن صديقي…
أكمل القراءة » -
لماذا خرجتُ من البيت؟!
خرجتُ من البيت.. لم أعدْ أطيقُ بيتي، فمن صفاتِ البيت أنه دافئ، حنونٌ، فيه طعامٌ وشرابٌ، وأنسٌ، وأحبة، ونوافذُ على…
أكمل القراءة » -
اعذروني : حداداً على أرواحنا الميتة !
اعذروني . فأنا لا أستطيع أن أرسل لكم بطاقة معايدة بمناسبة العام الجديد، هذه المناسبة عزيزة عليّ على قلوب الجميع،…
أكمل القراءة » -
الموت حولي : رحيل بسام وحسان أغضبني!
الموت حولي …. لم أشاهد صديقي إبراهيم العجلاني منذ أربعين عاماً.. كانت ملامحه كشاب جميل ضاحك الوجه، مزروعة في داخلي،…
أكمل القراءة » -
حكاية القصبة والحبر، وشرفة بيت الفنان أحمد المفتي!
اشترى لي أبي قصبة ومحبرة صغيرة، وأعطاني فكرة عن الخط العربي وأنواعه، ورسم لي على الورق لفظ الجلالة (الله)، وقال…
أكمل القراءة » -
ماذا وجدت في البيت المهجور؟!
الإهداء : إلى روح عادل محمود ، ظل ديوانك عندي منذ أربعين عاماً . لم نكن نتوقع أن يحصل هذا…
أكمل القراءة » -
حوار قصير مع طفل يبيع العلكة
طفل صغير يبيع العلكة في الحديقة، قدم لي العلبة، وعرض عليّ شراء قطعة ، فسألته عن السعر، قال…
أكمل القراءة » -
ماتوا تباعاً ، وبهدوء: نديم وعباس وسليمان وجفان ولؤي..ووفيق حسون
ماتوا تباعاً …. مات شاعرُ القصائد القصيرة وفيق حسون، لم تعدْ أزهارُ قرية الهنادي وأشجارها وعصافيرها تسمع صوته كل صباح،…
أكمل القراءة » -
الحارة سد عمّو! ماذا فعلت عندما لاحقني دخان الانفجار؟!
الحارة سد عمّو! … أنا مثل كل البشر أخاف وأرتعد وأهرب أحياناً. لم أدّعي أبداً أنني فارس مقدام، وإذا كان…
أكمل القراءة » -
أنا زعلان من نقيب الفنانين محسن غازي !
كنت شاهداً على الطريقة التي تعامل فيها الفنان محسن غازي نقيب الفنانين مع صحفية كانت تلاحقه للحصول على تصريح تلفزيوني…
أكمل القراءة » -
مشاكل الجلوس في الصف الأول !
انتبهت إلى مسألة الجلوس في الصف الأول ، وأنا أصل متأخراً على حجز مقعدٍ لي وآخر لزوجتي في عرض خاص…
أكمل القراءة » -
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !… كيف كان ينبغي علي أن أعبر…
أكمل القراءة » -
ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام !
ماذا لو كنا خرافاً ؟! ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام ! بدأت عقدتي قبل نحو خمسين…
أكمل القراءة » -
مسألة الموت والذاكرة| (السر العظيم!)
لا أعرف لماذا نخاف من الموت والموتى. هذا السر شغل الإنسان منذ بدء الخليقة، فكل إنسان سيموت، وكل إنسان يجهل…
أكمل القراءة » -
سأقتلٌ أخي !
سأقتلٌ أخي !… العتمة تخيفني، ففي العتمة أسمع همساً وأرى خيوطاً زرقاءَ تتحرك. أجلسُ في الفراش كمن أحس بأفعى تقترب…
أكمل القراءة » -
رحلة في تضاريس القبر!
لا يمكنك معرفة سر الموت إلاّ عندما تموت، ولكن من السهل تماماً أن تتعرف على تضاريس القبر لأنك قادر على…
أكمل القراءة » -
حقيبة سوداء مليئة بالأخضر!
1ـ أبو الورد في السنوات الأخيرة صار يحلم بحلٍّ جذري لمشاكله المالية، وانحصر حلمه بأن يتعثر في الطريق بحقيبة سوداء…
أكمل القراءة » -
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!..من الطريف أحيانا أن تقرأ شيئاً عن رجل ضائع، فأن يكون الضائع…
أكمل القراءة » -
ساعدوني، أريد معطف أمي !
ساعدوني، أريد معطف أمي !…في موجة البرد الأخيرة، حيث لا نار ولا دخان ولا كهرباء في بيتي، وربما لا يوجد…
أكمل القراءة » -
حقيبة أحمد زلفا !
حقيبة أحمد زلفا !… شغلت الهجرة إلى بلاد القارة الأمريكية وخاصة أمريكا اللاتينية قريتنا زمنا طويلاً، ولم تكن أسماء تلك…
أكمل القراءة »