التوقعات الفلكية لليوم الثلاثاء 27 آب (أغسطس) 2019
التوقعات الفلكية لليوم الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: يجبرك الوضع المهني والعائلي الذي أنت فيه على التروي واعتماد الدبلوماسية بغية التخلص من المتاعب مع بعض الزملاء.
عاطفياً: تساعدك آراء الشريك في بعض الأمور العالقة، لكنّ عنادك قد يؤدي إلى فشل كل الجهود التي بذلتها منذ مدّة.
صحياً: أوضاعك الصحية على أفضل ما يرام وأولئك الذين يسعون إلى انقاص وزنهم، ينجحون بشكل مؤكد.
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: تتعلم جديداً وتتلقى أخباراً مهمة تشوقك جداً، تكون الحظوظ أقوى، وتهدأ الأحوال بعض الوقت وتبقى الظروف ملائمة.
عاطفياً: عليك أن تتفهم يا عزيزي مخاوف الشريك في الآونة الأخيرة، فهو أكثر اطلاعاً على الوضع العائلي ويدرك أبعاد الخطأ.
صحياً: يستحسن أن تخفف كثيراً من تناول المشروبات الغازية والروحية والإكثار من شرب المياه.
برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: تتخلص اليوم من أزمة مهنية مستجدة سببها أحد الزملاء النكديين، وتستعيد نشاطك المعهود وقابليتك على العمل.
عاطفياً: يسعدك الشريك بأفكاره البنّاءة، ويساعدك لتتجاوز المشاكل التي تخشى تأثيرها في العلاقة.
صحياً: تتلقى العلاج الضروري اليوم، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مضاعفات صحية خطرة.
برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: تستخلص في هذا اليوم العبر وتتوصل إلى بعض القناعات التي تريح ضميرك وأعصابك.
عاطفياً: حاول أن تتقرب أكثر من الشريك اليوم وامنحه المزيد من الحنان والعطف وتفهم وضعه المحرج.
صحياً: كثرة السعال ليلاً ربما يكون سببه علة ما في الرئتين، اتصل بطبيبك ليحدّد لك موعداً يعاينك فيه.
التوقعات الفلكية لليوم برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: حاول أن تكون أكثر جدية في العمل، وحافظ هلى هدوئك المعتاد لتتجاوز بعض العقبات التي تعترض تقدمك.
عاطفياً: حاول أن توضّح وجهة نظرك للشريك وأن تقنعه بما تراه مناسباً لكما في المستقبل، لأنّ الغيرة بدأت تطرق بابه بقوة.
صحياً: زيارة بعض المتاجر التجارية الكبرى برفقة العائلة أو الاصدقاء تنعكس إيجاباً على نفسيتك.
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن مغامرات وأسفار وتحركات ورغبة في التنقل والقيام بأمر جديد يلفت الأنظار.
عاطفياً: تصطدم ببعض العراقيل التي تجعلك محبطاً، لكن ساعة الحقيقة مع الشريك باتت قريبة فكن مستعداً.
صحياً: قد تصاب بمرض يسبب لك بعض المضاعفات، لكن براعة طبيبك تضع حداً له.
برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: تتاح لك فرص جيدة في المجال المهني لإجراء تغيير أو للحصول على جواب كنت تنتظره وتعلق عليه الآمال.
عاطفياً: تعير الحبيب كل أهمية تُذكر، وتتحاشى الخلاف كليًّا ولا سيّما اذا كان الحبيب يعاني أزمة ما.
صحياً: إذا أردت الحصول على جسم رشيق، انتبه إلى طعامك ومارس الرياضة بانتظام.
برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: يعدك هذا اليوم بنشاط مهني مثمر، لا تُهمل عملك ولا تتكاسل ولا تتردد في الإقدام على خطوات جريئة.
عاطفياً: لا تقف عند المحطة الأولى من الخيبة، لأنّ الأفق يبدو أكثر نجاحاً وفائدة ولا سيما في مجال المشاريع المستقبلية.
صحياً: حاول أن تقوم بكل ما يعود على صحتك بالفائدة، الظروف ملائمة لذلك.
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: يدعوك الوضع المهني الدقيق الذي تمر به إلى ضبط انفعالاتك والانتباه إلى تصرفاتك، قد تكون بانتظارك تحديات.
عاطفياً: لا تتخذ قراراتك المهمة فردياً، وللشريك كامل الحق بمناقشتك ومساعدتك في بعض الأحيان.
صحياً: لا تهتم بالجانب الجسدي والحسي في الحياة ولا تهتم كثيرا بالرياضة ، لهذا عليك توخي الحذر من وزنك حتى لا تكون مجبراً على زيارة أندية الرياضة.
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: يثير أحد القرارات الصادرة عن مجلس الإدارة بعض الاحتكاكات، فيُطلَب منك التمهل والتحلي بالصبر والابتعاد عن الهموم.
عاطفياً: عليك أن تمنح الشريك مزيداً من الوقت والاهتمام، فهو يشعر بأنه مهمّش على نحو كبير.
صحياً: تمر اليوم بوضع صحي صعب بعض الشيء، لكن الأمور سرعان ما تعود إلى طبيعتها.
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: يجعلك نجاح أحد مشاريعك المتعددة متحمساً للعمل أكثر فأكثر، وتنكبّ على إصلاح الخلل في المعاملات والمسائل المالية المعقدة.
عاطفياً: التفاهم مع الشريك هو أقصر السبل للوصول إلى علاقة سليمة بعيداً عن الشوائب والمطبات.
صحياً: تثير أعصابك بعض التطورات وتعبّر عن نفسك بغضب كبير، لكن سرعان ما تهدأ.
التوقعات الفلكية لليوم برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: وجود القمر في برج السرطان في موقع يتجانس معك يتفاهم معك يساعدك على الحوار والتقدم ويعطيك نتائج مهمة وافكار نشيطة لتتعامل مع الامور بوضوح.
عاطفياً: تعيش أجواء رومانسية محتملة مع الشريك أو تلتقي شخصاً مميزاً يقلب حياتك رأساً على عقب.
صحياً: بإمكانك التوصل إلى ما ترغب به على الصعيد الصحي شرط التمتع بإرادة صلبة.