أبراج

توقعات ابراج اليوم الجمعة 11  أيلول (سبتمبر) 2020  

برج اليوم ابرز احداث العام الجديد والاخبار العاطفية المالية والمهنية لكل من الابراج من الحمل الى الحوت بالاضافة الى ابرز الاحداث الفلكية

برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان

مهنياً: تتمتع بموهبة مميزة، لكنك لا تبذل أي جهد لتحقق خطوة استباقية على الآخرين.

عاطفياً: رحلة طويلة من الحب والأحلام والسفر والعلاقات المشوّقة تستمر حتى أواخر الشهر.

صحياً: لا تضعف أمام أي عارض، وتعتبر أن وضعك الصحي متأزم جداً، بل استشر طبيبك بشأن المفيد لك.

برج الثور20نيسان -20 أيار

مهنياً: قد لا تشعر بحماسة كبيرة، ويعود السبب إلى شعورك بالاستياء أو التعب، كما أن المشكلات المهنية تجعلك إنساناً قلقاً.

عاطفياً: لا تغامر في مواجهاتك السلبية وغير المجدية، فهي ستضرّ بك أكثر مما تنفعك.

صحياً: تمضي أجمل الأيام وأمتعها مع العائلة والمقربين، أنت بحاجة إلى الراحة نفسياً وجسدياً.

برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران

مهنياً: مناخ إيجابي لطرح أفكار تطوير قدراتك العملية، فحاول الاستفادة قدر المستطاع ولا تفوّت الفرصة.

عاطفياً: تكون مجبراً على تصحيح أمور كثيرة والحلول مكان الشريك أو التعامل معه بصعوبة.

صحياً: المطلوب منك الاهتمام بصحتك وسلامتك والتأكد من كل التفاصيل قبل أي سفر.

برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز

مهنياً: في الجو خيبة أو شعور بالذنب أو تراجع بالنسبة إلى إحدى الصفقات المهنية المهمة.

عاطفياً: يجعلك هذا اليوم اكثر انكماشاً على الصعيد العاطفي، وقد تتعامل مع قضية سرية او علاقة غرامية متخفيّة.

صحياً: لا تماطل للبدء بممارسة التمارين التي وصفها لك الطبيب لمعالجة أوجاع العنق والظهر.

برج الأسد 23 تموز – 22 آب

مهنياً: تناقش مسألة مالية ملّحة، ويجعلك هذا اليوم تشعر بالاطمئنان على الرغم من كل شيء.

عاطفياً: التصرّف مع الشريك بأدب ولياقة يكسبك المزيد من المصداقية والثقة والارتياح إليك.

صحياً: باشر في كل ما طلبه منك الطبيب، واتبع إرشاداته بدقة، فلن تكون إلا راضياً ومرتاحاً.

برج العذراء 23 آب – 22 أيلول

مهنياً: تكره كل زميل مادي وتبتعد عنه قدر المستطاع، وتقيم حساباتك إذا كنت أمام خيارات مهنية معيّنة.

عاطفياً: قد يخفّ الوهج العاطفي والإشراق بعض الشيء اليوم بسبب وضع مستجد، لكن الأمور تعود إلى مجاريها سريعاً.

صحياً: عليك القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والانطلاق نحو الأفضل، ويبقى الخيار النهائي لك.

برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول

مهنياً: سوء تقدير قد يؤدّي إلى ارتكاب بعض الأخطاء البسيطة، لكن يستحسن تدارك الأمر لعدم الوقوع في الخطأ مجدداً.

عاطفياً: تلفتك إطلالة الشريك كثيراً، وتحاول تقليده وتنجح في ذلك وتشكلان معاً ثنائياً يلفت الأنظار في كل مناسبة.

صحياً: ما المانع في عرض نفسك على طبيب نفساني إذا كنت تحت وطأة ضغط ماضٍ قاسٍ لا يفارق مخيلتك؟.

برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني

مهنياً: يجعل هذا اليوم حياتك المهنية جيدة وتتغلب على بعض الهزّات والبلبلات التي تعترض مسيرتك المهنية.

عاطفياً: بعض الفتور في العلاقة بالشريك، سببه غيابك شبه المتواصل عنه لكثرة انشغالاتك العملية.

صحياً: الشعور المتقطع بالدوار قد يكون بسبب قلة النوم أو لضعف في النظر.

برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول

مهنياً: يكون هذا اليوم واعداً على الصعيد المهني، يدعمك بالأحبّاء والمقرّبين، ويفتح أمامك مجالات جديدة.

عاطفياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحة العلاقة العاطفية.

صحياً: لا تكثر من المطالعة تحت نور ضعيف، فهذا يسبب لك مشاكل في النظر.

برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني

مهنياً: انتقال القمر الى مواجهة برجك من السرطان يجعلك تنغلق على ذاتك وتستعيد الماضي أو تعيش بعض الهواجس، ما لا ينفع مسيرتك، مطلوب منك طي صفحة الماضي والانطلاق.

عاطفياً: كن صريحاً وواضحاً مع الشريك بما تقرر تنفيذه، لأنك قد تجد عنده الأفكار البنّاءة لكل ما يقلقك.

صحياً: إذا كنت منزعجاً ولا تشعر بالراحة ربما السبب تراكم التعب الجسدي والتوتر العصبي.

برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط

مهنياً: يوم خال من القلق على الصعيد المهني، وأفكار بنّاءة تسهم في بلورة مشاريع ناجحة جداً.

عاطفياً: قد تجد الحب في مجال عملك، لكنك تعيش بعض الانهيارات والتوتّرات وترتكب الأخطاء.

صحياً: التخفيف من العصبية والتزام الهدوء أنجح دواء للبقاء مرتاحاً، ولا شيء يستحق منك أن تبقى على هذه الحال.

برج الحوت 19 شباط – 20 آذار

مهنياً: تخف الضغوط مع انتقال القمر الى برج السرطان المائي الصدق فتحسن التصرف وتوزيع طاقاتك على كل الصعد، وتؤدي مهمة أو رسالة، وتقوم بعمل يتطلب جرأة وشجاعة، وتتمتع بكل مقومات النجاح.

عاطفياً: تلاحظ قريباً ارتفاعاً في منسوب الرومانسية، وهذه طبيعة الشريك الحقيقية منذ اليوم الأول لتعارفكما.

صحياً: الحيوية الظاهرة سببها ولا شك مواظبتك الكبيرة على التمارين الرياضية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى