توقعات ابراج اليوم السبت 19 كانون الثاني (يناير) 2019
برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: تبحث في قضايا تمويلية ومشاريع كبيرة تضمّ بعض الزملاء أو الجهات، وتقتحم الساحات وتكون واثقاً بخياراتك.
عاطفياً: عليك أن تركز أكثر على مجالك العاطفي فالكثير من المحطات المهمة في طريقها إليك حاملة مفاجآت سارّة.
صحياً: محاولة إيجاد الوقت للقيام بالتمارين الرياضية المناسبة خير من التقاعس والكسل والتسويف.
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: تفاجأ في الدوائر الرسمية بتسهيلات في المعاملات وتخليص الأمور العالقة والاهتمام الشخصي بك.
عاطفياً: تحاول أن تسلط الضوء على قدراتك الإنسانية ومدى استعدادك للتضامن مع الحبيب، الذي بدوره يتجاوب معك مقدمًا الدعم والاهتمام والرعاية.
صحياً: تكون في تحسن، لكنك تعاني الإجهاد بسبب التفكير المستمر في علاقاتك ومسؤولياتك الاجتماعية وفي مجال العمل.
برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: مكافأة غير متوقعة في طريقها إليك، تقديراً لجهودك الكبيرة في تنفيذ كل ما يطلب منك بجدية لافتة.
عاطفياً: بعض العقبات تقف بطريقك وتحاول أن تتجاوزها بأقل خسائر ممكنة حفاظاً على العلاقة.
صحياً: الإرادة ضرورية في حالة مثل حالتك تتطلب منك الصبر والأناة لتتخلص من مشكلاتك الصحية.
برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: ابدأ بتنفيذ مشروعك الذي خططت له طويلا وسيدر عليك أموالا جيدة، وستجد في نهاية المطاف أنك في وضع مهني جيد.
عاطفياً: يغمرك الشريك بحبه وحنانه وبالمفاجآت السعيدة والأوقات الساحرة ولكنك بعيد عنه، حاول أن تدخل الفرح إلى قلبه بأي طريقة لأنه بأمسّ الحاجة لذلك.
صحياً: خذ المبادرة للقيام بكل ما يبعد عنك المشكلات الصحية أو يصيبك بعوارض مزعجة
برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: كن متأنياً جداً هذا اليوم على الصعيد المهني والمادي، إبحث عن سلامتك ولا تغامر في أي مجال.
عاطفياً: تتأكد أن الشريك هو عالمك وحبك الحقيقي وأن كل الأخطاء التي رافقت علاقتكما العاطفية كانت نتيجة انفعالات غير ضرورية.
صحياً: قد تمر بأمور مخيّبة للآمال، وربّما تحمل فوضى وعدم رضى، ما ينعكس سلباً على وضعك الصحي.
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: تنحسر متاعب الأيام الأخيرة، وتتحرر من قيد أو رابط، وتواجه العثرات والعقبات بعزيمة أقوى وتتغلب على المنافقين.
عاطفياً: تبدو متحمّساً ومنفتحاً وناجحاً في الوصول إلى هدفك وواثقاً بنفسك، ومطمئناً الى مصيرك مع الشريك.
صحياً: إياك والاكتفاء بالمأكولات التي قد تفقدك قسماً كبيراً من البروتيينات، ما يؤثر سلباً في وضعك الصحي.
برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: توجّه إليك بعض الأسئلة في اجتماع اليوم تسبب لك الإحراج ولا سيما أنك لا تعلم شيئاً عنها.
عاطفياً: لا تتطرق إلى المواضيع الحساسة والتي تشعر أنها قد تجرح الحبيب وتجعله يشك فيك وتتسبب بإبعاده عنك.
صحياً: تواجه أشخاصاً يثيرون بعض المتاعب من خلال انفعالات ومواجهة صارخة وتظهر المتاعب وتنقلب المقاييس رأساً على عقب
برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: يوم ملائم جدّاً للتحرّك في عدة اتجاهات وعدم حصر الجهود بأمر أو اثنين لكن لا تراهن على الدّقة أو الخبر اليقين.
عاطفياً: تتمالك أعصابك أمام الشريك ولا سيما حين تصدر منه بعض التصرفات الصبيانية، لكنك تستوعب الأمور بسعة صدرك.
صحياً: مهما كثرت المشاغل لإبعادك عن الرياضة، حاول إيجاد ولو وقت قليل لممارستها.
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: يؤدّي الأصدقاء دوراً في تقدمك المهني، وتنتمي إلى جماعات قوية وداعمة تؤيدك في طروحاتك واقتراحاتك المهنية.
عاطفياً: تحرر من الضغوط وبرهن عن جرأة وشجاعة أمام الشريك، قد تعرف مغازلة جدية تقودك إلى نهاية سعيدة ومريحة.
صحياً: تكون عبرة لكل من يعاني متاعب صحية يتخلص منها بالإرادة القوية وممارسة الرياضة.
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: عوامل إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، مترافقة مع مطالبك المالية المحقة، وقد تبلغ الهدف قريباً.
عاطفياً: في الأجواء عشق وتعلّق وكلام كثير ودعوات متراكمة وسحر تمارسه أينما حللت.
صحياً: الشعور بالخيبة أحياناً يولد حالة اكتئاب ورغبة في الانزواء واضطراباً نفسياً.
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: تتمتع بقدرة كبيرة على الإقناع وبأفكار غزيرة، لا تتردّد في الإفصاح عن رأيك أو طرح آرائك.
عاطفياً: تقوى الرومنسية، إعتن بمظهرك وارتد أجمل الثياب، فقد تلتقي الحبيب إذا كنت خالياً، ولا سيما أن الوقت قد حان للارتباط.
صحياً: تبدو الأمور بحاجة ماسّة إلى ممارسة الرياضة بكثافة، بعد ازدياد الوزن كثيراً.
برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: حاول ان تبتعد عن الضوء وتحدث عن مشاريعك الى من تثق به بعيداً عن أسماع الآخرين، أما في العمل فتحقق نجاحات كبيرة ومذهلة.
عاطفياً: تسير الأمور بينك وبين الشريك كما تشتهيان، وتنتقلان إلى مرحلة جديدة من الثقة المتبادلة والحب الصادق.
صحياً: تتراجع المعنويات والأوضاع الصحية فتشعر بالإحباط نوعاً ما وتتقوقع على ذاتك.