يبدو أن نجاح الفنان راغب علامة الفني ستنعكس سلباً على صاحب “قلبي عشقها” بعد تصدر أخبار نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه مشارك في بعض قضايا الفساد المتهم بها سياسيون من لبنان، وتحديداً عندما عُيّن سفيراً فنياً لمشروع إعادة تأهيل السجون الذي لم ينفذ إلى اليوم وظل حبراً على ورق؛ خصوصاً وأن راغب علامة أسهم بل شارك في المؤتمر الصحافي الذي عقد في ذلك الوقت بشأن موضوع تأهيل السجون في لبنان، لكن الحقيقة جاءت مغايرة لكل الأمنيات التي كتبت أو وثقت بالصور آنذاك.
والواضح أن علامة آثر الصمت تجاه هذا الخبر الذي نشرته ناشطة لبنانية تعيش في الولايات المتحدة، موضحة بالوثائق بما جرى وكيف تم تعيين علامة سفيراً.
راغب علامة كان أصدر قبل أيام أغنيته الجديد “في كتير حلوين” التي حققت نسبة جيدة من الاستماع قياساً الى ايقاعها السريع الذي يدركه علامة جيداً من أجل نجاح الاغاني التي يقدمها.
وكان كليب الاغنية صادماً بالنسبة لبعض متابعي الفنان بفضل بعض الألوان التي استخدمها للبدلات ومنها الزهري والأزرق.
وفي السياق، نجح لؤي راغب علامة في إثبات نفسه في عرض جورجيو أرماني الأخير في ايطاليا للأزياء الرجالية، ويبدو أنه أصبح رسمياً واحداً من عارضي دار أرماني للأزياء، ومن المتوقع أن يوقع لؤي علامة على عروض أخرى عُرضت عليه ومنها برادا بحسب ما جاء في صحف ومواقع متابعة.
