أبراج

ابراج اليوم المتوقعة الاحد 12 كانون الثاني (يناير) 2020

ابراج  اليوم المتوقعة  الحمل 21 آذار – 19 نيسان

مهنياً:انتقال القمر الى برج الاسد الناري الصديق يجعلك تحصل على عائدات غير متوقعة، وتزداد حماستك وتدفعك إلى التركيز على مشروع واعد جدّاً
عاطفياً: تهتم بعلاقة عاطفية جديدة تستوجب دراسة متأنية، وتوقع بعض الأخبار الجيدة
صحياً: عليك استشارة اختصاصيي التغذية بشأن البدانة التي أصبحت عبئاً ثقيلاً يجب التخلص منه

برج الثور20نيسان -20 أيار

مهنياً: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدّمها إليك الزملاء فهم يضطلعون بدور في توجهاتك، وربما تشاركهم اهتمامات موحدة
عاطفياً: الشريك ينتظر منك معاملة مختلفة عما اعتاده منك لوضع الأمور في نصابها الصحيح
صحياً: قد تشعر بأن تراكمات الماضي بدأت تظهر اليوم وأنك تأخرت في معالجة وضعك الصحي

برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران

مهنياً: ابحث عن حليف أو صديق ليلطّف الاجواء وليملأ بعض الفراغ الحاصل في العمل بسبب الخلافات
عاطفياً: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وقد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور وتقودك إلى عالم آخر
صحياً: الاضطراب الحاصل في القلب سببه الإرهاق العائد لمجهود رياضي

برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز

مهنياً: يحمل هذا اليوم تغييراً ايجابياً، ومن الممكن أن تتوصل إلى اتفاق سري وتوقع عقداً بعيداً عن العيون
عاطفياً: اذا لم تكن صادقاً مع الشريك خسرت كل شيء، بادر إلى مصارحته بمشاعرك تجاهه
صحياً: لا تتردد في تنفيذ تمارينك الرياضية، فهي تفيدك كثيراً من اجل المستقبل

برج الأسد 23 تموز – 22 آب

مهنيا يوم مناسب جدا تحت تاثير القمر من برجك فتعيش اوقاتا جيدة وايجابية فتنسى كل مشاكلك وتبتعد عن كل ما يسبب لك التوتر ووجع الرأس في مجالك المهني
عاطفياً: عليك أن تفكر بعقلك لا بقلبك فقط تجاه الشريك، وتالياً منحه هامشاً أكبر للتعبير عن آرائه
صحياً: تشعر بالتوتر ولا تعرف ما السبب، أقصد النادي الرياضي وهدئ أعصابك
مهنياً: لا تستسلم للضغوط ولا تسمح للمعنويات بالتراجع حتّى لو واجهت الكثير من

ابراج اليوم المتوقعة لبرج العذراء 23 آب – 22 أيلول

مهنياً: لا تناسبك مواجهة القمر من الاسد لذلك إختر الزملاء بالطريقة الصحيحة وابتعد عما يسبب لك الانزعاج ويعكر صفو خاطرك
عاطفياً: تمضي وقتاً مع الشريك وتناقش معه أموركما الشخصية وتخططان للمستقبل
صحياً: سير الأمور على ما يرام في كل ما تقوم به، ينعكس إيجاباً على وضعك الصحي

برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول

مهنياً: استعدّ لإنجاز مشروع مهم قد يغير حياتك ويعود عليك بأرباح طائلة تسثمرها في المستقبل لإنشاء عمل خاص بك

عاطفياً: الوضع العاطفي يشكو بهتاناً أو جموداً أو جفاء، بانتظارك انقباض عاطفي لكنه سرعان ما يزول وتتأجج العواطف مجدداً
صحياً: لا تكن عبد الشراهة المفرطة، وحاول أن تلهي نفسك بأي شيء يسليك ما عدا الأكل

برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني

مهنياً: القمر في مواجهة برجك من الاسد يهدد ببعض التراجع في الأعمال أو بفضح الأمور التي تحرص على سريتها، وتسعد بلقاءات ودعوات عذبة واجتماعات غير تقليدية

عاطفياً: ينشغل الحبيب عنك هذا اليوم، لكن لا تقلق فأنت دائماً في عقله وفي قلبه
صحياً: كن من الحرصاء على صحتهم، ولا تتشبه بكل من يستهتر بها، فهم الخاسرون

برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول

مهنياً: وجود القمر في الاسد الناري الصديق يجعلك تعالج كل المسائل المهنية بوعي وحكمة لأنك تحصد قريباً نتائج باهرة
عاطفياً: تعيش مع الحبيب يوماً يسوده الوفاق التام بعدما تصارحتما بحقيقة شعور أحدكما تجاه الآخر
صحياً: مهما حاولت للتخلّص من السمنة من دون اتباع حمية أو ممارسة الرياضة، فلن تحصل على النتيجة المتوخاة

برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني

مهنياً: وجود القمر في الاسد الناري الصديق يجعلك تعالج كل المسائل المهنية بوعي وحكمة لأنك تحصد قريباً نتائج باهرة
عاطفياً: تعيش مع الحبيب يوماً يسوده الوفاق التام بعدما تصارحتما بحقيقة شعور أحدكما تجاه الآخر
صحياً: مهما حاولت للتخلّص من السمنة من دون اتباع حمية أو ممارسة الرياضة، فلن تحصل على النتيجة المتوخاة

ابراج اليوم المتوقعة الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط

مهنياً: تعيش يوما ضاغطا بسبب مواجهة القمر من الاسد لذلك إحذر المشكلات المهنية، أنت تشعر بضغوط، لكنك قد لا تنجح في تحديد سببها، حافظ على مشاعرك لنفسك، ولا تعرّض نفسك لحكم الآخرين عليك
عاطفياً: قد تجد عند الشريك مزيداً من الدفء والحنان، استفد من طيبته لئلا تدفع الثمن لاحقاً
صحياً: العقاقير التي تتناولها للتخلص من بعض آلام الظهر مفيدة، لكن عليك القيام أيضاً ببعض التمارين الرياضية

برج الحوت 19 شباط – 20 آذار

مهنياً: يسجل الفلك انتقالاً على الصعيد المالي وتغييراً يحصل في مجال مهنتك، وتعاود السيطرة على أوضاع فقدتها في السابق.
عاطفياً: لا تفكّر في الطرف الآخر هذه الأيام لأنه لا يفكر فيك، اتركه ليكتشف خطأه ويعود إلى صوابه
صحياً: الأجواء المستجدّة في العمل قد لا تكون مريحة، وتسبب لك الإرهاق، انتبه

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى