اكتشف فوائد بذور البابايا الغير متوقعة – لن تتخلى عنها بعد الآن
تعتبر بذور البابايا مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم. فهي تحتوي على الحديد والكالسيوم ومضادات الأكسدة التي تساهم في حماية الجسم من الأمراض مثل السرطان ومرض الزهايمر في مرحلة الشيخوخة.
يمكن إضافة بذور البابايا إلى الزبادي أو الشوفان مع الحليب والفواكه المختلفة لتحقيق الفوائد الصحية التالية:
الوقاية من مرض الزهايمر:
يحتوي بذور البابايا على مضادات الأكسدة التي تبطئ تطور مرض الزهايمر وتحمي خلايا الدماغ من التلف.
الوقاية من مرض السرطان:
تحتوي بذور البابايا على مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من أضرار الجذور الحرة وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
صحة الجهاز الهضمي:
تحتوي البذور على مادة الكاربين التي تقتل البكتيريا والطفيليات الضارة في الأمعاء، وتحتوي أيضًا على الألياف الغذائية التي تساعد في تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك.
إنقاص الوزن: تحتوي البذور على الألياف الغذائية التي تساعد في التخلص من السموم وتنظيم عملية الهضم ومنع امتصاص الدهون، مما يساعد في إنقاص الوزن ومكافحة السمنة.
الوقاية من أمراض القلب وخفض مستوى الكولسترول:
تحتوي بذور البابايا على أحماض دهنية أحادية غير مشبعة تساعد في تنظيم مستوى الكولسترول في الدم وتحمي من تصلب الشرايين وأمراض القلب.
صحة الكلى:
تحتوي بذور البابايا على مضادات الأكسدة التي تحمي الكلى وتحسن وظائفها وتمنع تكوّن حصى الكلى.
الجهاز المناعي ومكافحة الالتهابات:
تحتوي بذور البابايا على فيتامين سي ومضادات الأكسدة التي تقوي الجهاز المناعي وتحمي الجسم من الأمراض والالتهابات.
الوقاية من مرض السكري النوع الثاني:
تشير بعض الدراسات إلى أنه قد تساعد في خفض مستوى السكر في الدم والوقاية من مرض السكري من النوع الثاني.
صحة العيون:
تحتوي البذور على فيتامين سي وفيتامين إي ومواد غذائية أخرى تحمي العيون وتقلل من خطر الأمراض المرتبطة بالعين.
الحفاظ على نضارة البشرة:
تحتوي على مضادات الأكسدة ومضادات الشيخوخة التي تساعد في الحفاظ على نضارة البشرة وتقليل ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة.
لذا، يمكن اعتباره كمكمل غذائي صحي إذا تم تناولها بكميات معتدلة كجزء من نظام غذائي متوازن. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أنه قد يكون هناك أشخاص لديهم حساسية للبذور أو يعانون من مشاكل صحية معينة قد ينصحون بتجنب تناول البذور أو استشارة الطبيب قبل ذلك.
