توقعات اليوم الاحد 16 شباط ( فبراير) 2020

توقعات اليوم  برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان

هنياً: تكون أجواء العمل جيدة جدا تحت تاثير القمر من برج القوس الناري الصديق ما يجعلك تتمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وتفوق باهر.
عاطفياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء يمكن أن يؤثر في علاقتك بالشريك.
صحياً: حاول تطبيق الإرشادات الطبية التي وصفها لك طبيبك لتكون في أفضل حالاتك الصحية.
برج الثور20نيسان -20 أيار

مهنياً: يساهم هذا اليوم في تغيير الوقائع، فيكون لمصلحتك من دون شك، وتحصل على النتائج المبتغاة وعلى ترقية لم تكن تتوقعها.
عاطفياً: لا تترك الشكوك تؤثر في علاقتك بالشريك، وهذا من شأنه أن يوصلك إلى أماكن لا ترغب في الوصول اليها.
صحياً: تفكر في التخلص من العمل الإضافي الذي يلهيك عن ممارسة الرياضة.

برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران

مهنياً: تلتقي شخصاً ينال عملك إعجابه لكن قد تصطدم بواقع لا يرضيك أو تفهم أموراً في ما بعد تجعلك تتراجع خطوات.
عاطفياً: لا تغامر بعلاقة عابرة، فمن تعرفه أفضل بكثير ممن تجهله، وتجاربك السابقة خير دليل على ذلك.
صحياً: تهتم بموضوع صحي أو بأمر مفاجئ يطرأ ويتركك في حال من الإرباك والقلق.

برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز

مهنياً: تنتقل هذا اليوم إلى الموقع المناسب لك، فلا تغير من قراراتك لترضي الآخرين بها.
عاطفياً: تطرح مجموعة من الأفكار وتناقشها مع الحبيب وتتوصلان إلى النتائج المرجوة والحلول العملية للكثير من المشكلات المستعصية.
صحياً: تستفيق من سبات عميق وتقرر فجأة ممارسة الرياضة يومياً.

برج الأسد 23 تموز – 22 آب

مهنياً: يخلق هذا اليوم من لا شيء مشروعاً يثير دهشة زملائك، وهذه أبرز صفاتك لتحقيق قدرة ذاتية لمواجهة الأمور.
عاطفياً: إذا كنت غير قادر على الارتباط الرسمي، فلا تطلق الوعود لأنك لن تنفذها، فتصبح عندها في نظر الشريك إنساناً عديم الوفاء.
صحياً: شرب المياه بمعدّلات عالية مهم جداً، وهذا إيجابي من أجل صحة أفضل.

برج العذراء 23 آب – 22 أيلول

مهنياً: مهما عاندتك الظروف في العمل، لا تستسلم لتتمكن من تمرير هذا اليوم الصعب، فالمقبل يكون أفضل.
عاطفياً: المواجهة بالحقيقة صعبة، لكنها في النهاية ستحدد طبيعة العلاقة مع الشريك وتضعها على السكة الصحيحة.
صحياً: الجلوس خلف المكاتب وقتاً طويلاً ليس جيداً، فحاول ان تغيّر هذا النمط.

برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول

مهنياً: يطرأ اليوم ما يدعوك إلى تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيراً ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور.
عاطفياً: حاول أن تتفهم الشريك، فهذا سيريحكما ويمنحكما المزيد من التفاؤل بحياة هانئة وسعيدة في المستقبل.
صحياً: أنت مقبل على مرحلة حرجة في حال واصلت إهمالك المتعمد لوضع الصحي الدقيق.

برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني

مهنياً: تكون متنوراً في تصرّفاتك وتعاملك خلال هذا اليوم، وتقدم على اتخاذ القرار السليم، وتتمتع بالهدوء والتروي والتفكير بعقلانية.
عاطفياً: تسامح مع الشريك وكن ليناً في تعاطيك معه، فهو عفوي وطيب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلبت في موقفك.
صحياً: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجاً في الأعصاب

توقعات اليوم  برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول

مهنياً: قد يطرأ تغيير يريحك كثيراًمع وصول القمر الى برجك ما يشعرك بالطمأنينة وربما يشير إلى حل خلاف بسيط مع أحد الزملاء.
عاطفياً: قد تخوض معارك بسيطة مع الشريك لإقناعه بالتخلّي عن أنانيته، قد تنجح حيناً وربما تفشل حيناً آخر.
صحياً: دع هموم العمل في مكانها، وقم ببعض التمارين الرياضية المفيدة لصحتك ولنفسيتك، وتلاحظ الفرق سريعاً.

برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني

مهنياً: يولد هذا اليوم حنيناً من جهة وتشويشاً على بعض الأفكار من جهة ثانية، لكنني أنبّهك إلى بعض المماطلة أو التأخير في المعاملات.
عاطفياً: تتقبل النقاش ولا تفرض آراءك على الحبيب بالقوة، وتكون ليناً في تعاملك معه، وتمارس مبدأ خذ واعط معه لتعرف ماذا يريد بالضبط.
صحياً: تقرر مع بعض الأصدقاء الذهاب في رحلة صيد خارج البلد بغية الترفيه وممارسة هوايتك المفضلة.

توقعات اليوم  برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط

مهنياً: يفرض عليك هذا اليوم التركيز على الأمور الأساسية وعدم الانشغال بالأمور الثانوية لأنها لن تفيدك بشيء.
عاطفياً: قد تواجه مواقف صعبة ومحرجة أحياناً، لكن الشريك يقف الى جانبك ويساعدك كثيراً ويجد لك الحلول المناسبة.
صحياً: لا تفوّت عليك فرصة الاستفادة من التمارين الرياضية الصباحية قبل التوجه إلى العمل.

برج الحوت 19 شباط – 20 آذار

مهنياً: انتقال القمر الى مواجهة برجك من القوس غير مناسب يدعوك إلى التفكير مليّاً بما تريد، فكُن منتبهاً إلى طريقة تصرّفاتك وإلى كل كلمة تتفوّه بها.
عاطفياً: تحاول الابتعاد عن التفرّد في الرأي لأنك تعرف أنها مسألة خطيرة وذات أبعاد، ولا سيما إذا كان ذلك سينعكس سلباً على طبيعة العلاقة مع الشريك.
صحياً: نفسيتك المرحة وطبعك الهادئ يكونان أحد العوامل الإيجابية في استقرار وضعك الصحي.