توقعات ابراج اليوم الخميس 1 (حزيران ) يونيو 2017

برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: يساندك الحظ في أول أيام الشهر، وقد تحقق ربحاً غير منتظر ولو أنك تميل إلى الانسحاب للعمل خلف الستار تحاشياً لأنظار الحساد.
عاطفياً: تحظى بلقاء بعض الأشخاص المميزين وتواجه الكثير من الغيرة وتحاول أن تتخطاها من دون أن تزعج الشريك.
صحياً: تعتقد أن كل ما تقوم به على الصعيد الرياضي غير مفيد، لكنك سرعان ما تغير رأيك.

برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: يبدأ الشهر مع يوم يسلط عليك الأضواء بحيث تكون محط الاهتمام والاستقطاب في مجالك المهني، وتكون محظ ثقة الجميع.
عاطفياً: ما تقدم عليه اليوم يحفّزك جداً ويجعل نجمك ساطعاً، قد يتحدّث عنك الناس على أثر ما تقدّمه من تضحيات تجاه الشريك.
صحياً: حاول ان لا تفقد السيطرة على الأمور، وهذا يفيدك في المحافظة على وضعك الصحي.

برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك، وخفّف من الانتقادات قدر الإمكان ولا تعبّر عن رأيك بطريقة غير لائقة أمام أحد.
عاطفياً: طباعك السيئة تنفّر منك الحبيب والعائلة، ما بالك يا عزيزي، عد إلى رشدك واستدرك الأمور سريعاً.
صحياً: الحفاظ على رشاقتك مهم جداّ، لكن لا تحاول القيام بحمية مزاجية قاسية قد تكون نتائجها سلبية

برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر لتوفير مناخ جيد في العمل، وبغية ترطيب الأجواء بعد المناكفات التي حصلت منذ مدة.
عاطفياً: لا تفوّت الفرصة للاستفادة من كل دقيقة هدوء وراحة لتعيشها مع الشريك، هو يحتاج إلى عطفك وحنانك، فلا تخيّبه.
صحياً: أكثر من شرب المياه بعد ممارسة الرياضة وحتى خلال ساعات النهار.

برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية، وتحقق مكاسب تريح وضعك المادي.
عاطفياً: ترتفع معنوياتك بعد الدعم الكبير من قبل الشريك للمضيّ في ما أنت مصمّم على تحقيقه لمصلحة الطرفين.
صحياً: تخوض مغامرة تعكّر وضعك الصحي بعض الشيء، لكنك سرعان ما تستعيد عافيتك

برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: تلغي مواعيد أو تضطر إلى تأجيل لقاء أو يتعثّر مشروع ما، فحافظ على هدوئك وكن متروياً كي لا تعرّض نجاحك للخطر.
عاطفياً: تزخر حياتك العاطفية بلقاءات مع أشخاص يقاسمونك أفكارك وهواياتك، لكنك تلتقي شخصاً يقاسمك الشعور العاطفي الذي تنظره منذ مدة طويلة.
صحياً: كن قوي العزيمة والشكيمة ولا تضعف أمام المغريات التي قد تؤذي صحتك.

برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن، وقد تقدّم عملاً ناجحاً، إبداعياً أو جمالياً يدرّ عليك الربح .
عاطفياً: قد ترتبط بمن يشاركك مهنة واحدة أو يعمل معك وتمضيان معاً حياة رائعة خالية من المشكلات والهموم.
صحياً: تقرر منذ اليوم وضع حد لتكاسلك والبدء بممارسة الرياضة.

برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، قد تحبط محاولاتك أو تؤجّل معاملاتك.
عاطفياً: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه، فلا ترم نفسك في متاهات مجهولة النتيجة لا تعرف كيف تخرج منها.
صحياً: لا تختلق الأعذار كلما عرض عليك القيام بنشاط رياضي وخصوصاً هذا اليوم.

برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: لا تكن لجوجاً في بعض الأمور، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً عليك.
عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى الخضوع له وتنفيذ مطالبه بغية وضعك أمام الأمر الواقع لفرض سيطرته عليك.
صحياً: استسلم كلياً للرياضة بدل الاستسلام للخمول، فالأولى منافعها كبيرة، والثاني العكس تماما.

برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات، ولتبدأ الأعمال وحياتك الروتينية بالعودة الى مسارها الطبيعي.
عاطفياً: تحاش التورط في قضية شائكة، تبدو في موقع مناسب، لكن حاول مراجعة حساباتك وإنهاء ما يزعجك.
صحياً: لا تعتمد على الحمية الغذائية فقط، بل يجب أن ترافقها الرياضة المكثفة للتخلص من السمنة.

برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: تتخلص من المشكلات والعقبات، ومن سلسلة متاعب وعراقيل سببت لك التوتر والضغط، ومنعتك من مواصلة سيرك بسلام.
عاطفياً: يفرض عليك الظرف تحفّظاً شديداً في حياتك العاطفية، ويطلب منك إحاطة نفسك بالأمان والأشخاص المحبين.
صحياً: الظروف الصعبة تحتم عليك القيام بأكثر من وظيفة في اليوم، ما يرهق صحتك كثيراً.

برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: يحذرك أحد الزملاء من التورط بمأزق أو بمشكلة، وبوسعك تحديد الأولويات التي تناسب تطلّعاتك.
عاطفياً: تتوصل إلى محاصرة كل المشكلات والتعويض عن الوقت الضائع والسيطرة على أمورك مجدداً، بعد فترة من التردد.
صحياً: الإرادة القوية التي تتمتع بها تساعدك على اتخاذ القرارات الصائبة على الصعيد الصحي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى