توقعات اليوم السبت 15 شباط (فبراير ) 2020
توقعات اليوم برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً.
عاطفياً: تنتقل هذا اليوم من الهجوم عليك إلى الدفاع عن العلافة بالشريك إيماناً منك بأنها الأفضل لك.
صحياً: حذار الانغماس في الشراهة التي تتسبب بالسمنة، فيصعب عليك التخلص منها لاحقاً.
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: حذار تراكم المسؤوليات عليك وتأجيلها إلى وقت آخر، فهذا اليوم بمثابة امتحان لكفاءتك وقدرتك على التحمّل وعلى تدبير أعمالك وتنظيمها.
عاطفياً: عليك أن تكون أكثر ديبلوماسية في العلاقة بالشريك، وهذا يضمن النجاح لكما عموماً ويبقي العلاقة ممتازة.
صحياً: النصائح الطبية المتعلقة بالنظام الغذائي الفعال أثبتت جدواها، فاختر بعضها وطبقها.
توقعات اليوم برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: يحمل اليك هذا اليوم اجواء ناجحة ورابحة يمكنك تحقيق النجاح عبر جهود مشتركة او خلال الاشتراك في اعمال اجتماعية
عاطفياً: لا تكن متناقضاً بل عليك أن تتعلم كيف تفي بوعودك تجاه الحبيب وإلا وضعك في موقف حرج..
صحياً: أنت في وضع صحي ممتاز يتمناه كثيرون، حافظ عليه وواصل تمارينك الرياضية المعتادة.
برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: قد تتغيّر الأجواء مع وجود القمر في برج العقرب المائي فتتزوّد ديناميكية جديدة وتندفع نحو إنجاز بعض الأعمال وتعوّض عن تسويف سابق.
عاطفياً: تشعر بالارتباك ولا تعرف كيف تحدد مشاعرك تجاه الحبيب، وتواجه بعد التردد في التعبير.
صحياً: التنزه برفقة الأصدقاء والعائلة يومياً يريح الأعصاب وتقوم بذلك بنوع من الحركة.
برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: الحظوظ تتراجع عن دعمك تحت تاثير القمر من برج العقرب ومن بعد مراحل طوال من الأبواب المفتوحة، تخضع لضغط كبير وتواجه بعض العراقيل.
عاطفياً: كن مستعداً لمرحلة أكثر تطوّراً، وتبدأ بوادرها بالظهور قريباً وتكون إيجابياتها مرتفعة جداً.
صحياً: لا تنتعل أحذية رياضية مصنوعة من غير الجلد الطبيعي، فهي تسبب لك آلاماً في القدمين
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: تلائمك الظروف مهما بلغت صعوبتها، ويكون هذا اليوم جيّداً وإيجابياً وتحظى بشعبية كبيرة وبدعم الأصدقاء.
عاطفياً: تستعيد بهاءك الرومنسي وتحتفل بعودة أجواء المغازلة والارتياح، ما يجعلك ميّالاً إلى المغامرات العاطفية.
صحياً: لا تتناول كثيراً من المشاوي ولا سيما في المساء ولا تكثر من المشروبات الغازية
توقعات اليوم برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: ترتاح اكثر للمحيط الاجتماعي وتتفاعل مع الجميع، حان الوقت للتحرّك بفاعلية اذا كنت تنوي الترشح لمنصب معيّن، عزّز التحركات ولا تتراجع ضع نظاما جديدا لحياتك وذلك على مختلف المستويات.
عاطفياً: عليك التفكير في مستقبلك بجدية أكبر، فمسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية.
صحياً: لن توفر أي وسيلة أو طريقة تعيد إليك صحتك المعافاة ورشاقتك التي فقدتها منذ مدة
برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: خيارات مهمّة ومصيرية اليوم تحت تاثير القمر من برجك وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك وترفع من معنوياتك.
عاطفياً: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفاً من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحياً: حاول الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: إذا شعرت بأنّ وضعك المهني غير مريح، عليك أن تبادر إلى إجراء تعديلات جذرية لتخطي ذلك في أسرع وقت ممكن.
عاطفياً: يوم عاطفي للغاية وتفاهم تام مع الشريك، وهذا يترك انعكاسات إيجابية على العلاقة ويبقيها سليمة ومتينة.
صحياً: ايجاد الوقت اللازم للقيام بتمارين رياضية، سيكون عاملاً مؤثراً من اجل صحة أفضل.
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: تحقق مشروعاً ناجحاً يكون ثمرة جهدك المتواصل وسهرك وحرصك على كل خطوة كنت تقوم بها في مجالك المهني.
عاطفياً: الحبيب سعيد بوقوفك إلى جانبه ودعمك له، ويقدر لك ذلك ويكون مستعداً للتضحية من أجلك في الكثير من المواقف.
صحياً: تقترب من إيجاد الحل المناسب لوضعك الصحي بالتعاون مع طبيبك.
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: حاول ألا تدع أفكار المغرضين تؤثر في نوعية عملك، بل كن واعياً جداً للحفاظ على مصلحتك ومركزك للمواجهة.
عاطفياً: ما أنت حريص عليه من إنجازات، قد لا يجد الصدى المطلوب عند الشريك، وهذا يعدّ نوعاً من الأنانية.
صحياً: لا تغامر بوضعك الصحي من أجل إرضاء أرباب العمل الذين لا يهتمون إلا بمصالحهم.
برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: بوادر خلاف مع بعض الزملاء، لكن الأمر يبقى محدوداً من حيث النتائج، وتكون قادراً على إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
عاطفياً: تثبت لك الأيام أنّ الشريك الحالي هو أفضل الأشخاص ضماناً للمستقبل والحياة معاً وللثقة الكبيرة التي باتت عملة نادرة اليوم.
صحياً: تخالف بين حين وآخر تعليمات الطبيب بضرورة الامتناع عن التدخين، ثم تستدرك الأمر قبل فوات الأوان.