توقعات ابراج اليوم السبت 27 حزيران (يونيو ) 2020
برج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: يخفف هذا اليوم الأعباء، ويجلب إليك التفاؤل مجدداً، ويغمرك الفرح بسبب سماعك خبراً يتعلق بأحد الزملاء.
عاطفياً: لن يخيّب الحبيب آمالك، لكنّك قد تصطدم بانفعالاته الشديدة وتتفهم الأمور وتستوعبها.
صحياً: تبادر إلى تنظيم مشروع ترفيهي في أحضان الطبيعة يتضمن السير مسافات طويلة وتسلق بعض المرتفعات.
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: يحمل هذا اليوم إليك لقاءات متعديدة يشكّل بعضها مفاجأة لك، فكن جاهزاً لمتغيرات أكثر تنوعاً.
عاطفياً: يلقي هذا اليوم الضوء على قضية زواج أو شراكة أو خطبة وارتباط ويجعلها من الأولويات.
صحياً: حاول تجنّب المغامرات الخطرة، لأن لها انعكاسات على صحتك.
برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: يسلط هذا اليوم الضوء على قضية شراكة، أو يثير مسألة قانونية ونزاعاً اعتقدت أنه انتهى من زمان.
عاطفياً: الفكرة التي تكوّنت عند الشريك قد تدفعه إلى القيام بخطوات غير مدروسة، فسارع إلى توضيح الأمور.
صحياً: التخفيف قدر المستطاع من ساعات العمل، ومضاعفة ممارسة الرياضة قرار صائب.
برج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرص جديدة تتلقاها وتكون المحرّك الرئيس في عملك بغية تحريك المشاريع المجمدة في الأدراج منذ مدة طويلة.
عاطفياً: حان الأوان للاهتمام بمظهرك الخارجي والانفتاح على محيطك، فتنال إعجاب الشريك وتلفت أنظاره.
صحياً: مهما يبلغ حجم المشاغل اليومية، يبقَ أمامك بعض الوقت لممارسة الرياضة.
برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: يحمل هذا اليوم معه فرصاً استثنائية لدراسة أو سفر جديد يبدو مناسباً للبدء بمشروع كبير يستفيد منه الجميع في مجالك المهني.
عاطفياً: لن يعرقل شيء الخطوات العاطفية وتركّز على علاقات شخصية تحصل في محيطك وتعلق عليها أملاً كبيراً.
صحياً: انتبه لصحتك ولعلاقاتك بالآخرين، وخذ الأمور بروية وهدوء وحكمة.
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: يبّدد هذا اليوم المخاوف التي تراودك منذ مدة، وتحصل على تطمين وضمانات بشأن مستقبلك المهني.
عاطفياً: إذا كنت تعمل مع الحبيب في وظيفة مشتركة قد تحقّقان عملاً ناجحاً يذه الجميع وتكون المكافأة ترقية ورحلة ترفيهية في الخارج.
صحياً: القلق الدائم ليلاً يرهق الأعصاب ويبقيك في حال من عدم التركيز والترنح نهاراً.
برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: تشعر بتباطؤ النمط في هذا اليوم الضاغطة ما يجعلك عدائياً قليلاً، إحذر الخيبة والتأخير والتهور، وعليك التخفيف من العدائية والتصرّف بهدوء.
عاطفياً: إذا أردت الزواج فهنيئاً لك، شرط اختيار الوقت المناسب والشريك المناسب، ومعرفة ما يجب القيام به لإنجاح العلاقة مستقبلياً.
صحياً: لا تكثر من الصراخ في وجه من تقابله، ما يرفع ضغطك ويزيد من عصبيتك.
برج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: قد يعني هذا اليوم نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى في حياتك المهنية، ويكون عنوان الأيام المقبلة النجاح والتميز والإبداع.
عاطفياً: أي نتيجة إيجابية تحصل عليها تجرّ خلفها عدة إيجابيات، وأي حدث ملائم لمتطلباتك يحمل معه أحداثاً أكثر ملاءمة.
صحياً: تقرر الانطلاق في رحلة العمر والقيام بجولة حول العالم للترفيه والتخفيف من الضغوط
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: تظهر علامات الاستفهام حول إمكاناتك فتستاء من الموقف الخائن والجبان تجاهك، ولا سيما أن أفكارك الغريبة لا تنال الإعجاب بل الاستغراب والاستهجان.
عاطفياً: كثيرون يرتبطون أو يعقدون خطبتهم أو زواجهم أو يفرحون بزواج يتم في العائلة، وقد يهجم نصيبك فجأة فكن مستعداً.
صحياً: تسرّ لما تحصل عليه من تفهّم ودعم لتحرّكاتك على مختلف الصعد، وخصوصاً على الصعيد الرياضي.
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: يوم مناسب ويتحدث عن فرصة آتية إليك عبر بعض الزملاء تجعلك سعيداً وفرحاً ومطمئناً إلى أقصى حد.
عاطفياً: سارع إلى الاعتذار إلى الشريك فأنت حكمت عليه جزافاً بعدما بات الشك والوسواس هاجسك وسوء الظن رفيقك.
صحياً: لا تدع الأفكار المتشائمة تسيطر عليك نتيجة مرض مفاجئ، المشي هو أفضل الحلول للترويح عن النفس.
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: يدعوك هذا اليوم إلى الانتشار والانفتاح على الأفكار الجديدة والمجتمعات الغريبة عنك.
عاطفياً: إنه يوم هادئ عموماً ويكون ملائماً للقاءات الرومانسية البعيدة عن الأجواء الصاخبة.
صحياً: السير في مخطط ترفيهي يبقي الأجواء جميلة ويخفّف من ضغوط العمل.
برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: تبدو مرهف الحس، فتتأثر بمشاعر المحيطين بك وترتبك من أجلهم وتعيش مشاكلهم، وتخشى اهتزاز العلاقات في المحيط المهني.
عاطفياً: العراقيل التي يحاول الشريك وضعها في طريقك تشكل لديك حافزاً لتتقدم بشكل أكبر في مجالك العاطفي.
صحياً: أمر ما يقلق راحتك ويوتر أعصابك، صارح المقرّبين منك به فتريح نفسك نوعاً ما.