ثلاثة عشر عملا سرديا تتزاحم على فرع الآداب بجائزة الشيخ زايد للكتاب
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في الإمارات الاثنين القائمة الطويلة للأعمال المرشحة في فرع الآداب في دورتها الثانية عشرة والتي ضمت 13 عملا سرديا من أصل 337 مشاركة جاءت معظمها من مصر وسوريا والأردن والمغرب والعراق والسعودية.
ومن مصر ضمت القائمة روايات “خريف البلد الكبير” للإعلامي والروائي محمود الورواري و”يكفي أننا معا” للروائي عزت القمحاوي و”رحلة الدم” للكاتب إبراهيم عيسى.
ومن سوريا ضمن القائمة روايتي “اختبار الندم” للكاتب خليل صويلح و”مترو حلب” للكاتبة مها حسن.
ومن السعودية ضمت القائمة روايتي “الشيطان يحب أحيانا” للكاتبة زينب حفني و”البدوي الصغير” للكاتب مقبول العلوي.
كما ضمت القائمة رواية “في أثر غيمة” للكاتب اللبناني حسن داوود، ورواية “جانو أنت حكايتي” للكاتبة العراقية ميسلون هادي، ورواية “عناقيد الرذيلة” للكاتب الموريتاني أحمد ولد الحافظ.
وإضافة إلى الروايات ضمت القائمة كتاب “في سوق السبايا” للكاتبة العراقية-الأميركية دنيا ميخائيل، وكتاب “الشاهد والمشهود” للأديب الأردني وليد سيف في مجال السيرة والمراجعات الفكرية، والسيرة الروائية “بحثا عن السعادة” للكاتب التونسي حسونة المصباحي.
وجائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة مستقلة تمنح كل سنة لصناع الثقافة والمفكرين والمبدعين والناشرين عن مساهماتهم في مجالات التنمية والتأليف والترجمة والعلوم الإنسانية. وتشمل الجائزة ثمانية فروع إضافة إلى جائزة “شخصية العام الثقافية”، ويبلغ إجمالي قيمة الجوائز سبعة ملايين درهم إماراتي (نحو 1.9 مليون دولار).
ومن المنتظر إعلان القوائم الطويلة لباقي الفروع خلال الأسابيع القليلة القادمة.
ميدل ايست أونلاين