علامات تؤكّد أن زوجكِ لن يكفّ عن حبّكِ أبداً!
هل يحبّني؟ إلى متى سيستمرّ حبّه لي؟ هل سيتوقّف يوماً عن حبّي؟ أسئلة عدّة قد تطرحينها وللحصول على الأجوبة، تبحثين دائماً عن الإشارات والدلالات من خلال تصرّفات زوجكِ تجاهكِ. أنتِ حتماً تريدين أن يبقى حبّ زوجكِ لكِ خالداً وأبديّاً… وأنتِ طبعاً تحلمين أن تشيخا سوياً بالغرام نفسه الذي كان يجمعكما لحظة زواجكما! إن كنتِ تريدين معرفة ما إذا كان حبّ زوجكِ لكِ لن يزول، سنكشف لكِ علامات تظهر أنّه لن يكفّ عن حبّكِ أبداً! . ما هي؟ تابعي القراءة لمعرفة كلّ التفاصيل.
يهتمّ براحتكِ ويلبّي كلّ طلباتكِ:
إن كان زوجكِ يتأكّد دائماً أنّكِ بحالة راحة تامّة، يلبّي كلّ طلباتكِ ويطمئنّ دائماً عليكِ، فأنتِ محظوظة للغاية… شريككِ لن يتوقّف أبداً عن حبّك! إنّه يستمع إلى قصص عملكِ الجنونيّة، يطبخ لكِ عندما تشعرين بالتعب، ويجعلكِ مرتاحة من جهة كلّ النواحي!
مشاكلكِ هي مشاكله:
إذا كنتِ تعانين من مشلكة ما، فهو يتقاسم معكِ المشاعر السيّئة. سيبذل قصارى جهده لفهم مشكلتكِ وسيحاول حلّها بغية تخلّصكِ من حالة البؤس التي تنتابكِ. سيبقى الليل بأكمله مستيقظاً لإيجاد حلّاً لهذه المشكلة.
لا يخفي عنكِ شيئاً:
لا يوجد أي شيء على الإطلاق لن يخبركِ به زوجكِ. إنّه لا يخفي عنكِ أي شيء، بل على العكس، يسعى إلى إبلاغكِ بأقلّ الأحداث التي تحصل معه. هذه علامة إضافيّة على أنّ شريككِ سيبقى مولعاً بكِ إلى الأبد!
لا يتّخذ أي قرار من دون إعلامكِ:
لا يقبل بأي وظيفة جديدة من دون إتّخاذ رأيكِ الشخصيّ، لا يقوم بأي خطوة من دون إعلامكِ… إنّه يشملكِ دائماً في قراراته، ويثق بأنّكِ ملهمته على الدوام! إشارة تؤكّد لكِ أنّه لن يكفّ عن حبّكِ أبدا!
يتغزّل بكِ دائماً:
مع مرور سنوات طويلة على زواجكما، شريككِ لا يتخلّى أبداً عن التغزّل بكِ! إنّه يهديكِ دائماً الكلمات الجميلة حتى ولو كنتِ في حالة فوضويّة. سبب إضافيّ لتفرحي، فهو سيبقى يعشقكِ حتّى الرمق الأخير!
الداعم الأوّل:
إنّه يدعمكِ دائماً ويشجّعكِ على القيام بأيّة خطوة، فتستمدين القوّة منه لتصلي إلى أهدافكِ وتحققي طموحاتكِ من دون خوف. إنّه إلى جانبكِ في أجمل وأسوأ لحظات حياتكِ، وسيبقى كذلك إلى الأبد!
أنتِ أولويّته:
صحيحٌ أنّه يحافظ على علاقته مع أصدقائه، ولا يتوقّف عن ممارسة هواياته المفضّلة، لكنّكِ حتماً أولويّته! سيختاركِ أنتِ من بين كلّ الأمور الأخرى.
مشاريعه تضمّكِ دائماً:
زوجكِ لا يحلم بالذهاب في رحلة إستجمام فقط، بل يسعى للذهاب معكِ لإكمال حلمه! كلّ طموحاته، مشاريعه وأحلامه تشملكِ، أيضا ويريدكِ أن تكوني الشخص الأوّل لمرافقته إذ لا يحبّذ أبداً فكرة ابتعادكِ عنه… افرحي، فأنتِ ستبقين حبّه الوحيد!