هل يُفضّل بوتين القبض على زيلينسكي حيّاً وماذا تفعل مختبرات بيولوجيّة “سِريّة” بأوكرانيا؟
هل يُفضّل بوتين القبض على زيلينسكي حيّاً وماذا تفعل مختبرات بيولوجيّة “سِريّة” بأوكرانيا؟
آخر اللقطات اللافتة من الحرب الروسيّة- الأوكرانيّة تُقدّمها “رأي اليوم” لقُرّائها وهي كالتالي:
– أعلن مصرف “ألفا بنك” الروسي أنه يعمل على إصدار البطاقات على أساس نظام “UnionPay” الصيني للمدفوعات، ومن المُمكن استخدامها في 180 دولة في جميع أنحاء العالم، وسيكون البديل عن نظام الماستر والفيزا كارد، والذي أوقف خدماته في روسيا، وهي ضربة روسيّة- صينيّة للنظامين الماليين المذكورين، وخطوة في طريق التخلّي عن النظام الأمريكي للمدفوعات، ونظام “سويفت” المالي.
– مع إصدار القانون الروسي الجديد حول الإعلام، وحصر البيانات العسكريّة بالجيش الروسي، قامت شركة “تيك توك” المملوكة لبايت دانس الصينيّة بتعليق خدمات البث المباشر وخاصيّة تحميل المحتوى الجديد في روسيا.
– أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينت أنه يعرف أين يختبئ رئيس أوكرانيا زيلينسكي بالضبط لكنّه لا يُريد قتله، كما نقلت وسائل إعلام عن مسؤول إسرائيلي قوله إن بوتين يُفضّل إلقاء القبض على الرئيس الأوكراني حيًّا.
– وزارة الدفاع الروسية أعلنت عن تسليم أكثر من 140 طنًّا من المُساعدات الإنسانية من روسيا إلى سكّان خيرسون الأوكرانيّة والمناطق المجاورة، رغم محاولات القوميين الأوكرانيين عرقلة وصولها.
– بثّت وزارة الدفاع الروسيّة صُورًا تقول إنها لتقدّم قوّاتها في مُحيط العاصمة الأوكرانيّة.
– كشفت الدفاع الروسيّة عن المختبرات البيولوجيّة السريّة الأمريكيّة في لفوف عملت مع مُسبّبات أمراض الطاعون والجمرة الخبيثة أما في خاركيف وبولتافا فقد عملت على الدفتيريا والدوسنتاريا، وهو ما طرح تساؤلات من قبل مُعلّقين، حول دور تلك المختبرات ولسريّتها في صناعة أوبئة بيولوجيّة في أوكرانيا، وإذا كانت تلك المختبرات “السريّة” ستكون خلف فيروس كورونا، ومن يقف وراءه، والهدف منه، وكشف سرّه.
– وزارة الدفاع الروسيّة نشرت خريطة للمختبرات البيولوجيّة الأمريكيّة السريّة في أوكرانيا.
– تراجعت الدول المُجاورة لأوكرانيا أبرزها بولندا رومانيا ليتوانيا أستونيا وأصدرت تصريحات رفض تسليم طائرات أو انطلاق طائرات منها تابعه لأوكرانيا، وجاء ذلك بعد التهديد الروسي بأن استخدام الطيران الحربي الأوكراني لمطارات دول الجوار يعني تورّط هذه الدول في النزاع.
– ألغى مطعم “La Maison de la Poutine” طبقاً يحمل اسم “بطاطا بوتين” من قائمة الطعام الموجودة لديه في فرنسا وكندا، بعد العمليّة العسكريّة الروسيّة في أوكرانيا، وفي تغريدةٍ في “تويتر”، عبّر المطعم عن دعمه للشعب الأوكراني.
– مع حجب “فيسبوك” و”تويتر”، الروس يتوجّهون إلى منصّة (VK) الروسيّة، وهو ما يعني أنه يُمكن الاستغناء عن المنصّات الأمريكيّة، مع الإقبال العالمي اللافت على المنصّات الصينيّة وأبرزها تطبيق “تيك توك”.
– انتقادات طالت دولة الاحتلال الإسرائيلي من صُحفها، وصُحف دوليّة، وطريقة تعاملها مع اللاجئين الأوكران، حيث جرى الترحيب بحملة الجواز الإسرائيلي، فيما جرى طلب مبالغ ماديّة من غير حملة الجواز الإسرائيلي للدخول إلى الدولة العبريّة.
– بلومبيرغ تقول إن دول أوروبية عدّة بينها ألمانيا وهولندا تُعارض منح أوكرانيا صفة مرشّح لعضويّة الاتحاد الأوروبي، وهو ما يعني تخلّياً صريحاً عن أوكرانيا، والدفاع عنها، لعدم الصّدام مع روسيا، حيث الأخيرة عازمة على تحقيق أهداف عمليّتها العسكريّة، وإنهاء خطر أوكرانيا بحُكومتها الحاليّة على أمنها القومي.
– إيفان كولياك، لاعب جمباز روسي مُشارك في بطولة العالم للجمباز في الدوحة، قام بوضع إشارة (Z) على صدره كما تلك التي ترسمها القوات الروسيّة في أوكرانيا على مُدرّعاتها، في لفتة تضامن مع قوّات بلاده وإعلان انحيازه لموقف الرئيس فلاديمير بوتين.
– رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، يُهاجم سُفراء دول أوروبا بعد دعوتهم باكستان إلى إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا، وقال خان: “سفراء الاتحاد الأوروبي كتبوا رسالة لنا تُطالبنا بإدانة العمليّة العسكريّة الروسيّة في أوكرانيا، أريد أن أسأل عمّا إذا كتبتم مثل هذه الرسالة إلى الهند، ماذا تعتقدون، هل نحن عبيد لكم، نفعل أي شيء تقولونه؟”.
– مقتل الممثل الأوكراني الشهير “باشا لي” أثناء القتال على الخطوط الأماميّة في إقليم كييف.
– نائب في البرلمان الإسباني يُرحّب باللاجئين الأوكرانيين ويرفض اللاجئين المسلمين في مشهد عنصري جديد.
– الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: “لو كنت رئيساً، سأقول لبوتين أنه إذا غزا أوكرانيا، فسوف أضرب موسكو”.