الشعور بالإستقلالية والإكتفاء الذاتي..علامات إن وجدت فأنت “سينغل” سعيدة
الشعور بالإستقلالية والإكتفاء الذاتي علامات إن وجدت فأنت سينغل سعيدة، وقد يعتبر الكثيرين، أن عدم الإرتباط، قد يشكل نوعًا من الكآبة والحزن. ويمكنكِ الإطلاع على أمور قولي لها “لا” لتصبحي أكثر سعادة.
قد تشكل الوحدة والفراغ العاطفي، نافذة للسلام الداخلي.كما وقد تشعر الكثيرات منّا، بأنها وسيلة لإيجاد الذات.كما ويبدو أن هناك عدد من العلامات، التي إن وجدت في حياتك الخاصة، فأنت حتمًا “سينغل” سعيدة جدًا.
شعورك بالإكتفاء الذاتي
هل تعلمين ما هو الشعور بالإكتفاء الذاتي؟ تخيلي أنك في منزلك، أيام العطل، هاتفكِ يرن بشدة، أصدقائك يلحّون بشدة لرؤيتك، وتمضية الوقت معًا. بينما تختارين الجلوس وحيدة أمام التلفاز، أو قراءة كتاب، أو حتى الاستماع إلى موسيقى معينة، هنا لا بد أن تعلمي أن خيارك التحرر من القيود والالتزامات، حتى وإن كانت بداية علاقة عاطفية جديدة. وقد أخبرناك سابقًا عن أسباب تجاهل المرأة للرجل في علم النفس.
شعورك بالإستقلالية
الشعور بالإستقلالية هو أنه غالبًا ما تلاحظين، بأن خياراتك الشخصية والعملية مستقلة جدًا. وأنت سعيدة بذلك. لذا، قد تكون أي خطوة جديدة في حياتك. محسوبة جيدًا، كما تلاحظين بأن قراراتك نابعة عن عقلانية بعيدة عن التهور والعواطف الجيّاشة أيضا.
لديكِ كل الوقت لممارسة هوياتك
من الرياضة، إلى التسوق، إلى لقاء الأصدقاء، ستجدين أنكِ في حالة نفسية ممتازة، وتتمتّعين بنشاط يومي للقيام بكل الممارسات التي من شأنها أن تجعل يومكِ مميزَا كما تخططين.
ابتعادكِ عن الأشخاص “التوكسيك”
الشعور بالسعادة، من شأنه أن يبعدكِ عن الأشخاص السلبيين و “التوكسيك” أيضا. لذا ستجدين نفسك محاطة بأصدقاء يحبون المرح. واللقاءات الدورية. وممارسة النشاطات الممتعة أيضا.
قدرتكِ على التعرف على أصدقاء جدد
يمضي معظم ممن يعانون من الفراغ العاطفي، الوقت في التعرف على أصدقاء جدد، بهدف ملاقاة الشريك المنشود، لكن في حالك، ستجدين أن دائرة معرفة الأصدقاء الجدد، ستكون مبينة على بناء علاقات صحية، ممتعة، لا تخفي وراءها أي مصالح أو أهداف استغلاليّة.
تفكيركِ ايجابي أغلب الأوقات
الصدمات العاطفية، أو الشعور بالكآبة، من شأنها أن تجعل التفكير سلبيًا أغلب الأوقات، على عكسكِ تمامًا، حيث ستشعرين بأنكِ تختلقين الأعذار للمشاكل التي قد تعترضكِ، فضلًا عن شعورك الإيجابي حيال العقبات التي تواجهكِ. وختامًا، قد يهمّك الاطّلاع على قوة التفكير الايجابي وكيفية تحفيزه