علاقات اجتماعية

رجال يعترفون: هذه هي المرأة التي لا يمكننا نسيانها لو مهما حصل!

نخبركِ اليوم عن رجال يعترفون: هذه هي المرأة التي لا يمكننا نسيانها لو مهما حصل! حيث يعتبر عدد من الرجال بأن الجمال وحده ليس المعيار الكافي للتعلّق بالجنس الآخر!

رغم أن الأذواق تختلف إن كان بالنسبة للرجال أو النساء، فإن بعض الذكور قد حسموا أمرهم تجاه المرأة، وحددوا صفات واضحة تجعلهم يقعون في حبها، فما هي أبرز هذه الصفات؟

الجمال وحده لا يكفي!

يبدو أن معايير الرجل للتعلق بالمرأة، والوقوع في حبها، ليست على سوية واحدة، فهناك بعض الرجال ممن اعترفوا بتعلقهم بالمرأة، ليس فقط لجمالها، وإنما لمعايير أخرى لم نكن نعلم بها.

هذه المعايير فرضتها بعض النساء، حيث تمكنت من خلالها في أسر قلب الشريك، لدرجة عدم تمكنه من نسيانها، وإن كنتِ تودين معرفة أبرز هذه الصفات، ومن هنا، ما رأيكِ بمعرفة لماذا تصبح المرأة أكثر جاذبية بعد الأربعين؟

المرأة البعيدة كليًا عن مقولة “دراما كوين”

هل تعلمين عزيزتي الأنثى، أن الرجل يمقت بشدّة المرأة المتباكية، المهمومة، والحزينة بشكٍل دائم؟ ويبدو أن مقولة “دراما كوين”، هي من ابتكار الجنس غير اللطيف على الأنثى الرقيقة.

باختصار، الرجل يهوى المرأة المرحة، التي تمتلك حس الدعابة، الضاحكة حتى مع استمرار الشدائد في حياتها، والأهم، التي تعتبر أن مشاكلها شخصية ومن غير الممكن العيش في فقاعة الحزن في كل الأوقات.

يجب أن تعلمي أن الرجل يحب المرأة التي تجعله مبتسمًا أغلب الأوقات، فتزيح عن كاهله أعباء الحياة اليومية والعملية، هذه المرأة بالتحديد لا يمكن نسيانها على الإطلاق.

المرأة القيادية وغير الخانعة

رغم أن الرجل يمتلك بطبيعته روح القيادة والسيطرة، إلا أنه في الوقت ذاته، يلتفت إلى المرأة القيادية والمسيطرة، والتي تتخذ قراراتها بشكٍل مستقٍل وإرادي.

هذه الصفة لدى المرأة، يفضلها الرجل بشكٍل كبير، حتى أن هناك العديد من الدراسات وخبراء النفس يؤكدون أن ميل الرجل لهذه المرأة، أكثر من المتوقع.

فالرجل، يعتقد أن هذه المرأة القوية، ستساعده في أغلب أوقات انتكاساته، ستعينه على تخطي الشدائد، كما أنها مثيرة وجذابة بشكٍل لا يوصف، فهل تملكين هذه الصفة؟ وقد يهمكِ الإطلاع على 5طرق تجعل الرجل يعود إليك في وقت قياسي.

المرأة الأنيقة والتي تواكب صيحات الموضة

الأناقة صفة يجب تواجدها عند المرأة، فهي صفة اساسية تلفت الرجل عند اللقاء الاول. كما أن المرأة المواكية للموضة وصيحاتها العصريّة تدل بشكٍل أو بآخر على صفات شخصية غير بارزة، كالجرأة والترتيب والإبداع.

وفي الإطار ذاته، هل تعلمين بأن سر انجذاب الرجل للمرأة المحبّة للموضة يكمن في مساعدته لاحقًا بتطوير أسلوب أناقته وشياكته أمام المجتمع.

المرأة التي تشبه والدته!

ستصدمين لمعرفة هذا الواقع، لكن هذه هي الحقيقة، فبحسب علم النفس، لا يوجد إمرأة تستطيع إختراق قلب أي رجل مثل أمه، فهي حنونة وطيبة ومتصالحة لا تتذكر له الإساءة ولا تحمله هموم أو مشاكل فوق أعباءه، صبورة ومتفهمة له ولمتطلباته، لمستها صادقة، غير متكلفة أو مغرورة، تحسن التصرف بحكمة وعقل دون تعصب أو تهور تعرف ما به دون أن يتكلم ويشعر معها أنه بالأمان ويسعى جاهدًا لإغراقها بحبه ويرى فيها الدعم المستمر له ويهرب من العالم إليها ليستريح.

هل أضيف أم يكفيكِ ما ذكرته سابقًا؟ أعتقد أن هذا البند صعب للغاية لكنه غير مستحيل، فما رأيكِ أنتِ؟ وإليك أيضًا طريقة التعامل مع الزوج الذي ينتقد باستمرار.

صفات مرأة يعشقها الرجل

المرأة المحترمة والتي تفرض احترامها على الجميع

أغلب أنواع الرجال لا يحبون المرأة السهلة خاصةً في تعاملها مع الرجل. وما هو معروف بأن الرجل يحب ويتمتع بتتبع المرأة الصعبة، التي تحترم نفسها وتفرض احترامها على الآخرين، بل إنه يفضل أن تطلب منه أن يحترمها، لأنها ليست شيئاً لا قيمة له، بل هي إنسانة بحاجة إلى احترام الرجل لها بشكل كبير. هذا النوع من النساء هو الذي يمكن أيضا للرجال الوقوع في حبهن.

المرأة التي تتمتع بروح المغامرة إلى حٍد كبير

يعشق الرجال النساء اللواتي يعشن الحياة على أكمل وجه، ويشمل ذلك الاستعداد لخوض تجارب جديدة وعدم الخوف من المخاطرة، وذلك بممارسة الرياضات المثيرة والقفز بالمظلات، اتخاذ قرارات سريعة وجريئة كتخطيط رحلة استكشاف في غابة نائية!

المرأة التي يمكن أن يفتخر بها الرجل أمام محيطه

نسبة كبيرة من الرجال يقعون في حب المرأة التي يمكن أن يفتخروا بها عندما تكون بجانبهم، ويعرفوها على الأقرباء والأصدقاء. وهذا يتضمن بشكل منطقي المرأة التي تعرف الاعتناء بنفسها، وتتمتع بذوق رفيع، وتعرف كيف تتحدث وتظهر الذكاء في حديثها.

ولا بد أن تعلمي بأن الرجل نادرا ما يطلب مساعدة المرأة إذا شعر بأن ذلك سيضعف من شأنه أو هيبته. ولكن إذا أظهرت المرأة أنها تهتم بهذه الأمور وأنها تكون مستعدة لمساعدة رجل يحتاج للمساعدة، فإنها تكبر في عينيه، وقد يكون هذا بداية الطريق باتجاه وقوعه في حبها.

 

مجلة ياسمينة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى