ما الذي يجعل الرجل يندم ويعود اليك باكياً؟
حين تتمنين رجلاً وهو لا يراك، لا ينتبه لشعورك أو كان معك وتخلّى عنك، ستحلمين بطريقة تجعلينه فيها يندم ويعود اليك راجياً. اليك الحلول هنا! فمتى يعود اليك يا ترى؟! اختبري نفسك: هل يجدر بك الارتباط به أم الانفصال عنه؟
حين يلاحظ أن الحياة أكملت لديك بشكل طبيعي
لأن الرجل لا يعجب بالمرأة الضعيفة، ويغار عليها من أي اهتمام آخر ويريد أن يكون هو اهتمامها الأوحد والأهمّ، لن يكون الأمر سهلاً عليه حين يراها تعيش حياتها بشكل عادي من بعده، وتظهر له فعلاً أنها تستطيع اكمال مشوارها من بعده، فتعيش حياتها من دون رسائل ترجوه فيها العودة اليها، ومن دون مراقبته والسعي لمعرفة أخباره، بل تعيش الى جانبه وكأنّه فعلاً شخص عادي في حياتها، إن التقت به ترمي السلام وإن لم تلتقِ لا تسأل عنه!
حين يشعر أنك فعلاً تخليت عنه
لن تهون عليه فكرة أنك تخليت عنه فعلاً. ومحيت رقمه. وما عدت تستمعين له حين يكلمك ومهما قال لك إنّه اشتاق ليك. لا تكترثين لكلامه ولا للوعته ولا لاهتمامه!
حين يراك ناجحة ومهتمة بنفسك ومستقبلك
لأنه كان يظنّ أنه هو مستقبلك، وأنك لا ترين نفسك بعيداً عنه وأن الحياة ستصبح سوداء قاتمة بالنسبة لك من بعده، وحين يتخلّى عنك أو لا يعرك اهتماماً يراك منهمكة بأمور أخرى غير الحب ، سيشعر بالاستفزاز و الغيرة و يندم ويعود!