توقعات ابراج اليوم الجمعة 17 كانون الثاني (يناير) 2020
توقعات ابراج الحمل 21 آذار – 19 نيسان
مهنياً: وجود القمر في مواجهة برجك من الميزان يحذرك من مشاكل لها علاقة بوضعك المهني، ويفرض عليك اتباع نمط آخر من التعاطي مع بعض الزملاء
عاطفياً: القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول معاملة الشريك بليونة لتبقى مرتاحاً من الهموم والمشاكل
صحياً: تشكو الإرهاق الشديد بسبب الضغوط الكثيرة التي تعانيها، ويبقى الحل للتخلص منها هو الرياضة
برج الثور20نيسان -20 أيار
مهنياً: يتوّج هذا اليوم فترة واعدة، ما قد يعني مشروعاً مشتركاً مع بعض الأقوياء وعملاً إبداعيّاً
عاطفياً: في الجو حب وعواطف حارة وعملية إبداعية، هذا ما يشير إليه الجو الذي تعيشه هذا اليوم
صحياً: نفسيتك المرحة وطبعك الهادئ يكونان أحد العوامل الإيجابية في استقرار وضعك الصحي
برج الجوزاء 21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: يدعم هذا اليوم خطواتك، ويحمل إليك دعماً من قِبل بعض الأصدقاء والمؤسّسات التي ارتبطت بعقود عمل سابقة معها.
عاطفياً: تسلّط الضوء على قدراتك الانسانية ومدى استعدادك للتضامن مع الحبيب الذي بدوره يتجاوب معك مقدّماً الدعم والاهتمام والرعاية
صحياً: الإضطرابات الصحية التي قد تظهر اليوم يجب أخذها على محمل الجد، لأنها قد تصبح دائمة
توقعات ابراج السرطان 21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: يخف الوهج الذي رافقك منذ بداية الاسبوع ، لكن هذا اليوم يسلط الضوء على شؤون مالية
عاطفياً: تختلط الأمور عليك ولا تعرف ماذا تريد من الحبيب، لكنك لا تترك الغضب يسيطر عليك
صحياً: مراقبة وضعك الصحي بين الحين والآخر من قبل طبيبك مهم، ولا سيما إذا واجهتك تحديات أرهقت أعصابك
برج الأسد 23 تموز – 22 آب
مهنياً: تعمل على عدة جبهات ويكون النجاح حليفك، وتعمل اتصالات مع مؤسسات كبرى للفوز بمشروع مهم وتلاقي النتائج المدهشة
عاطفياً: نظرتك إلى الحياة تتجه نحو مزيد من الإيجابية، وهذا يعود إلى جرعة التفاؤل التي منحك إياها الشريك
صحياً: استشر طبيبك بين الحين والآخر، واطلب منه أن يعطيك وصفة لتقوية الفيتامينات في جسمك
برج العذراء 23 آب – 22 أيلول
مهنياً: وجود القمر في برج الميزان اي في البيت الثاني بيت المال بالنسبة اليك يحمل اليك الربح ويكون يوما مناسباً للقيام بمبادرة أو السعي من أجل هدف ما، وقد يتحدق عن ربح مادي أو مركز أو سفر.
عاطفياً: راجع حساباتك مع الشريك حتى تتمكن من خلق فرص جديدة للعلاقة بينكما، وخصوصاً في الأيام المقبلة
صحياً: إتق شر البرد الغدّار، لئلا تصاب بالزكام أو بنزلة صدرية تلزمك الفراش
برج الميزان 23 أيلول – 23 تشرين الأول
مهنياً: يوم جيد جدا يجعلك مشرقاً، ويجمع هذا اليوم حولك الاصدقاء ويشير إلى رحلة أو الانتقال إلى بلد إقامة جديد
عاطفياً: تشتاق إلى الحبيب الغائب وتعيش توتراً مستمراً، لعلّ هذه التجربة تفيد في تقربك منه أكثر من قبل عندما تجتمعان
صحياً: قد تكون عرضة لمرض خفيف يجبرك على ملازمة الفراش اضطرارياً ثم تتعافى وتعود إلى نشاطك
توقعات ابراج العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: يزول بعض الالتباس ابتداءً من اليوم، لكن كُن حذراً جدّاً ولا تُقدم على جديد قبل نيل موافقة أرباب العمل وأصحاب الخبرات.
عاطفياً: قد تسامح الشريك على أمور حسّاسة، لكنك لن تتهاون في حال كان الكذب هو محور الخلاف
صحياً: كن حريصاً في انتقاء نوعية طعامك، وخفّف من النشويات والدهنيات
برج القوس 22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: اعتمد على ذكائك وحرفيتك، الحظ حليفك ويفتح أمامك أبواب النجاح والربح المادي
عاطفياً: شكوكك في الحبيب ليست في محلّها، إمنحه بعض الثقة لأنه أهل لها وسيفاجئك في أمور كثيرة
صحياً: قد تجد حلاً لمشكلتك الصحية إذا عرفت كيف تتقيّد بالإرشادات الطبية المطلوبة منك
برج الجدي 22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: احذر غيرة بعض الزملاء منك، فقد يضعونك في مشاكل أنت بغنى عنها، وأنت قادر على رد الصاع الصاعين
عاطفياً: إذ أثرت غيرة الحبيب فقد لا تعرف ما ينتظرك، هو شخص متفهم ويحبك أكثر مما تتصوّر
صحياً: وقت مناسب للقاء الأصدقاء والذهاب في رحلة للخروج من الروتين والترفيه والراحة
برج الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: لا تزال الحظوظ تدعم كل تطلّعاتك وتوجهّاتك، ولا بد من أن تكون قد وضعت الخطوط العريضة على الصعيد المهني
عاطفياً: الغيرة تعدّ من العوامل السلبية في العلاقة بالشريك، فحاول أن تحاسب نفسك قبل أن تحاسب الشريك فترتاح أكثر
صحياً: إذا شعرت بأن وضعك الصحي يتحسن، فهذا جراء تطبيق إرشادات أصحاب الاختصاص في مجال التغذية
برج الحوت 19 شباط – 20 آذار
مهنياً: يجب ان تشاطر الآخرين الأفكار والمعلومات وان تعطي وجهة نظرك برويّة، إحذر المزاجية وحاول ان تهتم بالزملاء ولا تهملهم
عاطفياً: تمر بيوم دقيق بعض الشيء، لكن لا تدع ذلك يؤثر في علاقتك بالشريك لأنه يسعى لمساعدتك
صحياً: لكل داء دواء، ودواء البدانة أو السمنة التخفيف من الأكل وممارسة الرياضة، ماذا تنتظر؟