قالت لطيفة إنها لا تزال تحلم، مشيرة إلى أن الحياة بلا حلم لا تساوي شيئا.
وأضافت في حوار مع مجلة “الإذاعة والتليفزيون” أنه لابد أن يكون للإنسان أحلام كثيرة يرغب في تحقيقها، لافتة إلى أن في حياتها أحلام كثيرة تتمنى تحقق ولو نصفها.
وتابعت: “لو تكلمت عن أحلامي، سأحتاج إلى كتاب، خاصة أحلامي في الأشكال الغنائية التي أرغب في تقديمها، والحمد لله أن من ضمن أحلامي وأنا طفلة وحققتها هو عملي مع العملاق يوسف شاهين في فيلم
“سكوت هنصور”
كما أن عملي مع زياد رحباني كان حلما يراودني منذ طفولتي، وأيضا عملي مع منصور الرحباني، ومع بليغ حمدي وعمار الشريعي كان حلما من أحلامي، وحصولي على جائزة “الميوزك آورد” كان من أحلامي، وما زال عندي أحلام كثيرة تراودني وأسعى لتحقيقها”.
ووصفت لطيفة القصيدة العربية بأنها من أعمدة الغناء، مؤكدة أن غناء القصيدة مناسب في كل مكان وزمان.