سلايدعلاقات اجتماعية

شارات تدلّ أن شريككِ السابق لم يتخطّى حبّه تجاهكِ

نخبرك عن اشارات تدل ان شريكك السابق لم يتخطى حبه تجاهك بعد الانفصال، وهو لا يستطيع أن يخفيها مهما بذلل مجهودًا بمحاولته لذلك، وهنا توقّعي أن يطلب منكِ بعد فترة أن تحلّا مشاكلكما. وإذا رفضتِ، قد تريدين الاطلاع على نصائح لتخطي من كسر قلبك.

من الطبيعي أن يشعر الشريك بالحزن بعد الانفصال إذا كان يحبّكِ، حيث أنّه في هذا الحال يصعب عليه أن ينسى العلاقة الجميلة التي كانت تجمعه بكِ، ولكن لا بدّ من أن يجمع قواه ليتابع حياته. رغم ذلك، لن يستطيع إخفاء التصرفات التي تؤكّد أنّه ما زال يكنّ المشاعر تجاهكِ.

يحاول أن يبقى على تواصل معكِ
إذا لم يقطع علاقته بكِ تمامًا بعد الانفصال، فهو عزيزتي ما زال مهتمًا لأمركِ. مواظبته على إرسال رسائل نصية على مدار اليوم، والاتصال بك يوميًا أو أكثر من مرة في اليوم، ما هي إلا دلائل على أنّه يواجه صعوبة كبيرة في إخراجكِ من حياته!

يحاول إثارة غيرتكِ
إذا لاحظتِ أنّه يحاول إثارة غيرتكِ بأيّ شكل من الأشكال، تأكّدي من أنّكِ ما زلت تعنين الكثير له. قد يصل به الحدّ إلى تعرّفه على فتاة أخرى والخروج برفقتها إلى أماكن يعلم أنّكِ تتواجدين بها، لإغاظتكِ فقط.
يتوق لمعرفة أخباركِ
قد يُكثر من مقابلة الأصدقاء المشتركين بينكما ويسألهم بطريقة غير مباشرة عن أحوالكِ، وبالطبع ستعلمين منهم ذلك، وحتّى قد يصل حدّ هوسه بك إلى مراقبتكِ سرًّا! هذا لأنّه ما زال يهتم لأمركِ، ولن يهدأ له بال إذا لم يعرف آخر المستجّدات في حياتكِ.
إذا قام بأي من هذه التصرّفات، فهناك احتمال كبير بأنّه غير راضٍ عن الانفصال.

يتصرّف وكأنّه سعيد
فجأة، ستلاحظين أنّه ينشر الكثير من الصور التي يبدو فيها في غاية السعادة، ويتحدّث أمام الاصدقاء المشتركين عن الأوقات الممتعة التي يقضيها بعد انفصالكما. حسنًا عزيزتي، هذه السعادة هي فقط من الخارج، إنّما هو يتمزّق ألمًا من الداخل، ويتوق لعيش الأيام الجميلة معكِ مجدّدًا.
في حال طلب منكِ أن تعودا سويًا، تشاورا بالأسباب التي أدّت إلى الانفصال، وإيّاكِ أن تفكّري بالعودة إذا غابت أي من الأمور الضرورية لعلاقة ناجحة.

مجلة ياسمينة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى