شرفات
-
الفنان دريد لحام في عيده التسعين !
كثيرون يعرفون الفنان الكبير دريد لحام كنجم في الكوميديا السورية التي زرعت بذورها في الستينات في القرن الماضي بواسطة التلفزيون…
أكمل القراءة » -
رسالة إلى المسؤولين عن الثقافة
هناك موازنة كبيرة للثقافة تخصص في الموازنة العامة للدولة، وهناك مركز ثقافي في كل حي ومنطقة وقرية، وهي توجيهات عليا…
أكمل القراءة » -
رسالة إلى كتاب سورية : أرجوكم ..
لا يمكن الحديث عن مجتمع دون أدب وفن وإبداع ، وأيضا لا يمكن الحديث عن كاتب أو فنان دون قلق…
أكمل القراءة » -
في بيتنا مسرح !
انتبهتُ إلى أن طفلتي تعودان من المدرسة وليس هناك من شيء أقدمه لهما سوى الطعام ، وبعد الطعام ثمة فراغ…
أكمل القراءة » -
هجرة المخرج حسن خبيز إلى الموت !
عندما كنتُ أسافرُ مع صديقي وشريكي الراحل المخرج حسن خبيز في مشروع وثائقي تلفزيوني، كان يحلو لي عند الفجر ،…
أكمل القراءة » -
حكاية شلالات ميدانكي : يوم باع أصدقائي طموحي بموجة ضحك !
مضى زمن طويل على تلك الرحلة الشاقة إلى كفر جنة، وهي قرية سورية جميلة يليق بها هذا الاسم، وتقع في…
أكمل القراءة » -
رسالة مفتوحة إلى (الحرامية) !
مامن أحد منا إلا وتعرض للسرقة، حتى اللصوص، لابد وأن كثيرين منهم تعرضوا للسرقة في حياتهم أو في حياة أسرهم،…
أكمل القراءة » -
حكاية الامتحانات وآخر السنة : أرجوكم لا تحدّثوا مفهوم الغش!
لا أستطيع أن أنزع من مخيلتي تلك الأيام التي عشنا فيها أيام الامتحانات ، سواء في الامتحانات الانتقالية أو الشهادات،…
أكمل القراءة » -
وصيتي بعد الموت
من الطبيعي أن يكتب كلٌ منّا وصيته، وهذا واجبٌ على كلّ من يتوقع أنه قطع شوطاً هاماً في الحياة، وأن…
أكمل القراءة » -
حكاية القلب والحب والسهام الجارحة
منذ كنا صغاراً ارتبط مفهوم الحب في حياتنا بالقلب، وكنا نرسم القلوب على دفاترنا، وعندما نقع في غرام إحدى الفتيات…
أكمل القراءة » -
دمشق .. هذه المدينة الغريبة !
الساعة الخامسة صباحا في أول أيام عيد الفطر السعيد، كانت السماء تمطر بغزارة، وأنا لم أحمل مظلة واقية في حياتي…
أكمل القراءة » -
هل تجوز الصدقة على المثقف والكاتب والصحفي؟ وماذا عن زكاة أموال الفنانين ؟!
المسألة ليست مضحكة أبداً، وليست نوعا من السخرية من أحد، وأيضا لاتحمل أي إساءة للسادة المسؤولين وخاصة وزراء الإعلام والثقافة…
أكمل القراءة » -
قصة حب شامية
بقيتْ نحو ساعة من الزمن، هي الساعة التي تفصلُ بيننا وبين أذان المغرب، و على أمي أن ترتاح قليلاً، بعد…
أكمل القراءة » -
لحظة انطفأ السراج في قلبي!
حدثتْ القطيعة بيني وبين الكهرباء منذ اندلعت الحرب في سورية، لم يعدْ يشغلني المصباحُ الذي وضعتُه عند باب البيت ليعلمَ…
أكمل القراءة » -
الدكتور عصام نور الدين الإنسان المنتمي
هكذا ببساطة ، طوى الباحث الكبير الدكتور عصام نور الدين الصفحات الجميلة من حكايته مع فكره وبحوثه وانتمائه.. ومعنا،…
أكمل القراءة » -
حكايات الزمن المحبوس في غرفة من حديد !
حكاية (1) وقفتُ على باب الزمن . طرقتُه بيدين قويتين ، وانتظرتُ . لم يُفتح الباب . سألتُه : لِمَ…
أكمل القراءة » -
قمة عربية من أجل تأمين (طنابر) !
خاص : لا أحد يصدق أبداً ما نشاهده في الصور التي تأتـينا من غزة، والغريب أنها تأتينا على مدار الساعة،…
أكمل القراءة » -
حكاية جحر الديك العجائبية !
أحكاية جحر الديك العجائبية ! أفقت صباحاً، وكان صوت أذان الفجر يرتفع من كل مكان في أنحاء دمشق، فالمآذن تكسر…
أكمل القراءة » -
سقوط غزة ، و سقوط بغداد !
سقوط غزة ، وسقوط بغداد !..أنا معجب بعرب هذه الأيام الذين يقاتلون على الفيس بوك وأمام الكاميرات وفي التصريحات والخطابات،…
أكمل القراءة » -
أنا لا أحب الحرب !
الحرب لعنة !..وصانعو الحروب يشعلونها من دون أن يرف لهم جفن، وربما يشعرون بالسعادة وهم يتفرجون على ماجنته أياديهم من…
أكمل القراءة » -
مات الكاتب الغجري المشاغب !
ينبغي أن يكون نموذج الإنسان خالد خليفة بيننا حتى لو كان مشاغباً وصارماً في تحديه لنا وللجهات المسؤولة، وعندما يفتقد…
أكمل القراءة » -
مابعد برنامج (موزاييك) : ليس لدي وقت للرد على الإساءة!
تجاوزت حلقات برنامجي (موزاييك) الذي تبثه الفضائية السورية المائة حلقة ، وقد اعتدت سابقا أن أعتذر عن متابعة إنجاز فكرة…
أكمل القراءة » -
اللص الظريف !
“يجب أن أذهب إلى السينما مهما كلّف الأمر” ذلك الهاجس شغلني كثيراً، وعمري قد تجاوز العاشرة من عمري بعدة أشهر.…
أكمل القراءة » -
لاحقني الدكتور حسن حميد بالأسئلة ، فكشف السر!
اشتغلت على الحوار الصحفي طويلاً، بحكم عملي في الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية، وثمة حواراتٌ أجريتُها في حياتي المهنية مع قامات…
أكمل القراءة » -
جامعة الأندلس الطبية : صممت في بنسلفانيا، وسورية الأحق بها !
اختزل الدكتور المهندس زهير يوسفان ، وهو أحد رجال الأعمال السوريين المعروفين ، اختزل المسألة بعبارة واحدة، وكان يمكن أن…
أكمل القراءة » -
دعوة إلى مثقف مثقوب الحذاء !
الأناقة مهمة في حياتنا، وليس شرطاً أن يكون الرجل ثرياُ ليمارس أناقته، يكفي أن تكون ملابسه نظيفة، ومتناسقة الألوان ،…
أكمل القراءة » -
تشابه أسماء : اللهم مرة واحدة تكفي!
لا أعرف ما الذي دفعني لأرتدي طقم العرس الأسود، وربطة العنق المذهبة التي توحي بأنني أحد الأثرياء المستجدين في هذا…
أكمل القراءة » -
لماذا يكسرنا الموت ؟!
رقد انكيدو مريضا أمام جلجامش وأخذت الدموع تنهمر من عينيه فقال له جلجامش : يا أخي العزيز علام يبرؤنني من…
أكمل القراءة » -
مشكلة رمضان في السرد القصصي والروائي!
أنا شخص (رمضاني).. (رمضاني) أي أنني أحب شهر رمضان المبارك، وأحن إليه عندما ينتهي.. ومرة بكيت لأن شهر رمضان انتهى…
أكمل القراءة » -
وجهي لايصلح للتمثيل .. ديانا جبور رأيها معاكس!
يحملُ وجهي ملامحَ حزنٍ وبؤسٍ لا أعرفُ من أين جاءتني، (فالحياة رغيدة وهادئة والحمد لله) منذ أن ولدت عام 1956،…
أكمل القراءة » -
الخوف من نهاية العالم
اشتغلت على فكرة نهاية العالم زمنا طويلاً ، فالفكرة جذابة في الكتابة، لأن العبارة نفسها تحمل في طياتها كثيراً من…
أكمل القراءة » -
رجعُ الطرف في قلعة شيزر: أربعون ثانية في الزلزال السوري!
أخافتني قلعةُ شيزر عندما زرتُها قبل أكثر من عقد من الزمن، تلك القلعة الخالدة التي تنتصب في تحد كبير للتاريخ…
أكمل القراءة » -
حكاياتي مع المسؤولين :حمام مكتب سيادته !
أنا محظوظ دائما، وإلا من أين جاءتني هذه السمعة الطيبة بين المسؤولين، والسبب أنه بين يوم وآخر أسمع أن صديقي…
أكمل القراءة » -
لماذا خرجتُ من البيت؟!
خرجتُ من البيت.. لم أعدْ أطيقُ بيتي، فمن صفاتِ البيت أنه دافئ، حنونٌ، فيه طعامٌ وشرابٌ، وأنسٌ، وأحبة، ونوافذُ على…
أكمل القراءة » -
اعذروني : حداداً على أرواحنا الميتة !
اعذروني . فأنا لا أستطيع أن أرسل لكم بطاقة معايدة بمناسبة العام الجديد، هذه المناسبة عزيزة عليّ على قلوب الجميع،…
أكمل القراءة » -
الموت حولي : رحيل بسام وحسان أغضبني!
الموت حولي …. لم أشاهد صديقي إبراهيم العجلاني منذ أربعين عاماً.. كانت ملامحه كشاب جميل ضاحك الوجه، مزروعة في داخلي،…
أكمل القراءة » -
حكاية القصبة والحبر، وشرفة بيت الفنان أحمد المفتي!
اشترى لي أبي قصبة ومحبرة صغيرة، وأعطاني فكرة عن الخط العربي وأنواعه، ورسم لي على الورق لفظ الجلالة (الله)، وقال…
أكمل القراءة » -
ماذا وجدت في البيت المهجور؟!
الإهداء : إلى روح عادل محمود ، ظل ديوانك عندي منذ أربعين عاماً . لم نكن نتوقع أن يحصل هذا…
أكمل القراءة » -
حوار قصير مع طفل يبيع العلكة
طفل صغير يبيع العلكة في الحديقة، قدم لي العلبة، وعرض عليّ شراء قطعة ، فسألته عن السعر، قال…
أكمل القراءة » -
ماتوا تباعاً ، وبهدوء: نديم وعباس وسليمان وجفان ولؤي..ووفيق حسون
ماتوا تباعاً …. مات شاعرُ القصائد القصيرة وفيق حسون، لم تعدْ أزهارُ قرية الهنادي وأشجارها وعصافيرها تسمع صوته كل صباح،…
أكمل القراءة »