شرفات
-
مشكلة رمضان في السرد القصصي والروائي!
أنا شخص (رمضاني).. (رمضاني) أي أنني أحب شهر رمضان المبارك، وأحن إليه عندما ينتهي.. ومرة بكيت لأن شهر رمضان انتهى…
أكمل القراءة » -
وجهي لايصلح للتمثيل .. ديانا جبور رأيها معاكس!
يحملُ وجهي ملامحَ حزنٍ وبؤسٍ لا أعرفُ من أين جاءتني، (فالحياة رغيدة وهادئة والحمد لله) منذ أن ولدت عام 1956،…
أكمل القراءة » -
الخوف من نهاية العالم
اشتغلت على فكرة نهاية العالم زمنا طويلاً ، فالفكرة جذابة في الكتابة، لأن العبارة نفسها تحمل في طياتها كثيراً من…
أكمل القراءة » -
رجعُ الطرف في قلعة شيزر: أربعون ثانية في الزلزال السوري!
أخافتني قلعةُ شيزر عندما زرتُها قبل أكثر من عقد من الزمن، تلك القلعة الخالدة التي تنتصب في تحد كبير للتاريخ…
أكمل القراءة » -
حكاياتي مع المسؤولين :حمام مكتب سيادته !
أنا محظوظ دائما، وإلا من أين جاءتني هذه السمعة الطيبة بين المسؤولين، والسبب أنه بين يوم وآخر أسمع أن صديقي…
أكمل القراءة » -
لماذا خرجتُ من البيت؟!
خرجتُ من البيت.. لم أعدْ أطيقُ بيتي، فمن صفاتِ البيت أنه دافئ، حنونٌ، فيه طعامٌ وشرابٌ، وأنسٌ، وأحبة، ونوافذُ على…
أكمل القراءة » -
اعذروني : حداداً على أرواحنا الميتة !
اعذروني . فأنا لا أستطيع أن أرسل لكم بطاقة معايدة بمناسبة العام الجديد، هذه المناسبة عزيزة عليّ على قلوب الجميع،…
أكمل القراءة » -
الموت حولي : رحيل بسام وحسان أغضبني!
الموت حولي …. لم أشاهد صديقي إبراهيم العجلاني منذ أربعين عاماً.. كانت ملامحه كشاب جميل ضاحك الوجه، مزروعة في داخلي،…
أكمل القراءة » -
حكاية القصبة والحبر، وشرفة بيت الفنان أحمد المفتي!
اشترى لي أبي قصبة ومحبرة صغيرة، وأعطاني فكرة عن الخط العربي وأنواعه، ورسم لي على الورق لفظ الجلالة (الله)، وقال…
أكمل القراءة » -
ماذا وجدت في البيت المهجور؟!
الإهداء : إلى روح عادل محمود ، ظل ديوانك عندي منذ أربعين عاماً . لم نكن نتوقع أن يحصل هذا…
أكمل القراءة » -
حوار قصير مع طفل يبيع العلكة
طفل صغير يبيع العلكة في الحديقة، قدم لي العلبة، وعرض عليّ شراء قطعة ، فسألته عن السعر، قال…
أكمل القراءة » -
ماتوا تباعاً ، وبهدوء: نديم وعباس وسليمان وجفان ولؤي..ووفيق حسون
ماتوا تباعاً …. مات شاعرُ القصائد القصيرة وفيق حسون، لم تعدْ أزهارُ قرية الهنادي وأشجارها وعصافيرها تسمع صوته كل صباح،…
أكمل القراءة » -
الحارة سد عمّو! ماذا فعلت عندما لاحقني دخان الانفجار؟!
الحارة سد عمّو! … أنا مثل كل البشر أخاف وأرتعد وأهرب أحياناً. لم أدّعي أبداً أنني فارس مقدام، وإذا كان…
أكمل القراءة » -
أنا زعلان من نقيب الفنانين محسن غازي !
كنت شاهداً على الطريقة التي تعامل فيها الفنان محسن غازي نقيب الفنانين مع صحفية كانت تلاحقه للحصول على تصريح تلفزيوني…
أكمل القراءة » -
مشاكل الجلوس في الصف الأول !
انتبهت إلى مسألة الجلوس في الصف الأول ، وأنا أصل متأخراً على حجز مقعدٍ لي وآخر لزوجتي في عرض خاص…
أكمل القراءة » -
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !… كيف كان ينبغي علي أن أعبر…
أكمل القراءة » -
ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام !
ماذا لو كنا خرافاً ؟! ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام ! بدأت عقدتي قبل نحو خمسين…
أكمل القراءة » -
مسألة الموت والذاكرة| (السر العظيم!)
لا أعرف لماذا نخاف من الموت والموتى. هذا السر شغل الإنسان منذ بدء الخليقة، فكل إنسان سيموت، وكل إنسان يجهل…
أكمل القراءة » -
سأقتلٌ أخي !
سأقتلٌ أخي !… العتمة تخيفني، ففي العتمة أسمع همساً وأرى خيوطاً زرقاءَ تتحرك. أجلسُ في الفراش كمن أحس بأفعى تقترب…
أكمل القراءة » -
رحلة في تضاريس القبر!
لا يمكنك معرفة سر الموت إلاّ عندما تموت، ولكن من السهل تماماً أن تتعرف على تضاريس القبر لأنك قادر على…
أكمل القراءة » -
حقيبة سوداء مليئة بالأخضر!
1ـ أبو الورد في السنوات الأخيرة صار يحلم بحلٍّ جذري لمشاكله المالية، وانحصر حلمه بأن يتعثر في الطريق بحقيبة سوداء…
أكمل القراءة » -
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!..من الطريف أحيانا أن تقرأ شيئاً عن رجل ضائع، فأن يكون الضائع…
أكمل القراءة » -
ساعدوني، أريد معطف أمي !
ساعدوني، أريد معطف أمي !…في موجة البرد الأخيرة، حيث لا نار ولا دخان ولا كهرباء في بيتي، وربما لا يوجد…
أكمل القراءة » -
حقيبة أحمد زلفا !
حقيبة أحمد زلفا !… شغلت الهجرة إلى بلاد القارة الأمريكية وخاصة أمريكا اللاتينية قريتنا زمنا طويلاً، ولم تكن أسماء تلك…
أكمل القراءة » -
الكاتب الفلسطيني محمد عادل : ينام ، ولايحكي ، يحس بنا ولا نحس به !
عام 1980 تعرفتُ على الكاتب الفلسطيني محمد عادل (أبو عادل)، دخلت إلى مكتبه في الفاكهاني في بيروت، وقد فُرزتُ للعمل…
أكمل القراءة » -
ثلج عسال الورد الغدار: هكذا مات الناس من الثلج !
كانت أول محاولة قمتُ بها لكتابة رواية تلك التي تتعلق بثلج قريتنا التي تقع على هضبة عالية في جبال القلمون،…
أكمل القراءة » -
طواف حول بيت أدونيس : يوم منعني أدونيس من تصوير بيته !
منعني الشاعر الكبير علي أحمد سعيد (أدونيس) من التصوير في بيته ، لكنه لم يمنعني من الدخول إليه، فقد كنا…
أكمل القراءة » -
اكتشاف جمال الزعبي لسريّ : أنا خائف من العام الجديد !
أيقظتني عباراتُ صديقي الأستاذ جمال الزعبي، وهو يحكي عن كتاباتي التي أنشرُها في بعض الصباحات، أيقظتني من سُبات حالم، فقد…
أكمل القراءة » -
وليد معماري في عيده الثمانين :أين قامات الصحافة السورية ؟
وصلتُ أنا والصحفي الأستاذ وليد معماري إلى أحدِ المنشآت الرسمية، وكان على كلِّ واحدٍ منا أن يقدمَ هويته لموظف الاستعلامات…
أكمل القراءة » -
صباح الخير يا شوقي بغدادي !
صباح الخير يا شوقي بغدادي ! أنت شاهد على الزمن ، لا يمكن للزمن أن يقول لك : ابتعد قليلاً…
أكمل القراءة » -
من اخترع رغيف الخبز؟!
كثيراً ما سألتُ نفسي هذا السؤال، فاختراع رغيف الخبز لا يمكن أن يتم عن طريق الصدفة كما حصل مع نيوتن…
أكمل القراءة » -
من ميرامار إلى القطار الأزرق (ليس الأمر كما يبدو)
قبل خمسين سنة ، قرأت رواية (ميرامار) ، للكاتب الكبير نجيب محفوظ. لم أفهمْها، رغم أنني استمتعتُ بها، وتعاطفت مع…
أكمل القراءة » -
ذلك السر، وأمي تلفظ أنفاسها الأخيرة !
أرسمكِ يا أمي على صفحةِ يدي المفتوحة الآن كلوحةٍ باكيةٍ أمامي، أستعيدُ من خلالها كلَّ شيء، كلَّ شيء. يتراءى وجهكِ…
أكمل القراءة » -
أنا لا أهاجر .. هاجروا أنتم !
أنا لا أهاجر .. هاجروا أنتم !…. إلى الإعلامي العربي مروان صواف في أول مرة سافرت فيها خارج سورية…
أكمل القراءة » -
المخيف .. المخيف جدا !
المخيف .. المخيف جدا ! توقظكَ الحرب كل يوم على الخبر! والخبر في الحرب يشبه طبقاً عليك تناوله بعدد ساعات…
أكمل القراءة » -
دورة السيناريو ، ومركز إشراق
دورة السيناريو ، ومركز إشراق… لم أشعر في كل المرّات التي عملت فيها مدرباً للزملاء المستجدين في الإعلام سواء في…
أكمل القراءة » -
أعطونا تعويضاً عينياً : لن أنتقد الحكومة ، صدقوني!
أمامك خياران، الخيار الأول : أن تنق وتشتكي، وتسب وتلعن الحكومة ووزارة الإعلام والحظ النحس الذي تعيش فيه، وربما تخرج…
أكمل القراءة » -
لماذا نخاف ممن يختلفون معنا ؟!
لماذا نخاف ممن يختلفون معنا ؟! نشأ الحوار في العالم كمفهوم حضاري اجتماعي منذ زمن طويل. والحوار هو أحد سبل…
أكمل القراءة » -
شهادة فؤاد بلاط بي ، وشهادتي به !
أخطر ما نكتبه نحن الذين نشتغل بالصحافة والكتابة، هو المديح. لأن أول خطر يتعرض له النص المكتوب في هذه الحالة…
أكمل القراءة » -
جنون الفنان حسام الدين تحسين بك في نص فانتازي!
أقدم الفنان السوري حسام الدين تحسين بك على ارتكاب أدبي على غاية الأهمية، فهو يتدثر بغطاء مفاده أنه لا يطرح…
أكمل القراءة »