شرفات
-
تشابه أسماء : اللهم مرة واحدة تكفي!
لا أعرف ما الذي دفعني لأرتدي طقم العرس الأسود، وربطة العنق المذهبة التي توحي بأنني أحد الأثرياء المستجدين في هذا…
أكمل القراءة » -
لماذا يكسرنا الموت ؟!
رقد انكيدو مريضا أمام جلجامش وأخذت الدموع تنهمر من عينيه فقال له جلجامش : يا أخي العزيز علام يبرؤنني من…
أكمل القراءة » -
مشكلة رمضان في السرد القصصي والروائي!
أنا شخص (رمضاني).. (رمضاني) أي أنني أحب شهر رمضان المبارك، وأحن إليه عندما ينتهي.. ومرة بكيت لأن شهر رمضان انتهى…
أكمل القراءة » -
وجهي لايصلح للتمثيل .. ديانا جبور رأيها معاكس!
يحملُ وجهي ملامحَ حزنٍ وبؤسٍ لا أعرفُ من أين جاءتني، (فالحياة رغيدة وهادئة والحمد لله) منذ أن ولدت عام 1956،…
أكمل القراءة » -
الخوف من نهاية العالم
اشتغلت على فكرة نهاية العالم زمنا طويلاً ، فالفكرة جذابة في الكتابة، لأن العبارة نفسها تحمل في طياتها كثيراً من…
أكمل القراءة » -
رجعُ الطرف في قلعة شيزر: أربعون ثانية في الزلزال السوري!
أخافتني قلعةُ شيزر عندما زرتُها قبل أكثر من عقد من الزمن، تلك القلعة الخالدة التي تنتصب في تحد كبير للتاريخ…
أكمل القراءة » -
حكاياتي مع المسؤولين :حمام مكتب سيادته !
أنا محظوظ دائما، وإلا من أين جاءتني هذه السمعة الطيبة بين المسؤولين، والسبب أنه بين يوم وآخر أسمع أن صديقي…
أكمل القراءة » -
لماذا خرجتُ من البيت؟!
خرجتُ من البيت.. لم أعدْ أطيقُ بيتي، فمن صفاتِ البيت أنه دافئ، حنونٌ، فيه طعامٌ وشرابٌ، وأنسٌ، وأحبة، ونوافذُ على…
أكمل القراءة » -
اعذروني : حداداً على أرواحنا الميتة !
اعذروني . فأنا لا أستطيع أن أرسل لكم بطاقة معايدة بمناسبة العام الجديد، هذه المناسبة عزيزة عليّ على قلوب الجميع،…
أكمل القراءة » -
الموت حولي : رحيل بسام وحسان أغضبني!
الموت حولي …. لم أشاهد صديقي إبراهيم العجلاني منذ أربعين عاماً.. كانت ملامحه كشاب جميل ضاحك الوجه، مزروعة في داخلي،…
أكمل القراءة » -
حكاية القصبة والحبر، وشرفة بيت الفنان أحمد المفتي!
اشترى لي أبي قصبة ومحبرة صغيرة، وأعطاني فكرة عن الخط العربي وأنواعه، ورسم لي على الورق لفظ الجلالة (الله)، وقال…
أكمل القراءة » -
ماذا وجدت في البيت المهجور؟!
الإهداء : إلى روح عادل محمود ، ظل ديوانك عندي منذ أربعين عاماً . لم نكن نتوقع أن يحصل هذا…
أكمل القراءة » -
حوار قصير مع طفل يبيع العلكة
طفل صغير يبيع العلكة في الحديقة، قدم لي العلبة، وعرض عليّ شراء قطعة ، فسألته عن السعر، قال…
أكمل القراءة » -
ماتوا تباعاً ، وبهدوء: نديم وعباس وسليمان وجفان ولؤي..ووفيق حسون
ماتوا تباعاً …. مات شاعرُ القصائد القصيرة وفيق حسون، لم تعدْ أزهارُ قرية الهنادي وأشجارها وعصافيرها تسمع صوته كل صباح،…
أكمل القراءة » -
الحارة سد عمّو! ماذا فعلت عندما لاحقني دخان الانفجار؟!
الحارة سد عمّو! … أنا مثل كل البشر أخاف وأرتعد وأهرب أحياناً. لم أدّعي أبداً أنني فارس مقدام، وإذا كان…
أكمل القراءة » -
أنا زعلان من نقيب الفنانين محسن غازي !
كنت شاهداً على الطريقة التي تعامل فيها الفنان محسن غازي نقيب الفنانين مع صحفية كانت تلاحقه للحصول على تصريح تلفزيوني…
أكمل القراءة » -
مشاكل الجلوس في الصف الأول !
انتبهت إلى مسألة الجلوس في الصف الأول ، وأنا أصل متأخراً على حجز مقعدٍ لي وآخر لزوجتي في عرض خاص…
أكمل القراءة » -
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !
فكرة سيناريو الفيلم القصير : الكاتب السوري .. حب . حرب . أمل !… كيف كان ينبغي علي أن أعبر…
أكمل القراءة » -
ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام !
ماذا لو كنا خرافاً ؟! ضحايا للبيع : هذا ما حصل معي قبل أيام ! بدأت عقدتي قبل نحو خمسين…
أكمل القراءة » -
مسألة الموت والذاكرة| (السر العظيم!)
لا أعرف لماذا نخاف من الموت والموتى. هذا السر شغل الإنسان منذ بدء الخليقة، فكل إنسان سيموت، وكل إنسان يجهل…
أكمل القراءة » -
سأقتلٌ أخي !
سأقتلٌ أخي !… العتمة تخيفني، ففي العتمة أسمع همساً وأرى خيوطاً زرقاءَ تتحرك. أجلسُ في الفراش كمن أحس بأفعى تقترب…
أكمل القراءة » -
رحلة في تضاريس القبر!
لا يمكنك معرفة سر الموت إلاّ عندما تموت، ولكن من السهل تماماً أن تتعرف على تضاريس القبر لأنك قادر على…
أكمل القراءة » -
حقيبة سوداء مليئة بالأخضر!
1ـ أبو الورد في السنوات الأخيرة صار يحلم بحلٍّ جذري لمشاكله المالية، وانحصر حلمه بأن يتعثر في الطريق بحقيبة سوداء…
أكمل القراءة » -
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!
أبحث عن صديقي عز الدين ، فمن يدلني ؟!..من الطريف أحيانا أن تقرأ شيئاً عن رجل ضائع، فأن يكون الضائع…
أكمل القراءة » -
ساعدوني، أريد معطف أمي !
ساعدوني، أريد معطف أمي !…في موجة البرد الأخيرة، حيث لا نار ولا دخان ولا كهرباء في بيتي، وربما لا يوجد…
أكمل القراءة » -
حقيبة أحمد زلفا !
حقيبة أحمد زلفا !… شغلت الهجرة إلى بلاد القارة الأمريكية وخاصة أمريكا اللاتينية قريتنا زمنا طويلاً، ولم تكن أسماء تلك…
أكمل القراءة » -
الكاتب الفلسطيني محمد عادل : ينام ، ولايحكي ، يحس بنا ولا نحس به !
عام 1980 تعرفتُ على الكاتب الفلسطيني محمد عادل (أبو عادل)، دخلت إلى مكتبه في الفاكهاني في بيروت، وقد فُرزتُ للعمل…
أكمل القراءة » -
ثلج عسال الورد الغدار: هكذا مات الناس من الثلج !
كانت أول محاولة قمتُ بها لكتابة رواية تلك التي تتعلق بثلج قريتنا التي تقع على هضبة عالية في جبال القلمون،…
أكمل القراءة » -
طواف حول بيت أدونيس : يوم منعني أدونيس من تصوير بيته !
منعني الشاعر الكبير علي أحمد سعيد (أدونيس) من التصوير في بيته ، لكنه لم يمنعني من الدخول إليه، فقد كنا…
أكمل القراءة » -
اكتشاف جمال الزعبي لسريّ : أنا خائف من العام الجديد !
أيقظتني عباراتُ صديقي الأستاذ جمال الزعبي، وهو يحكي عن كتاباتي التي أنشرُها في بعض الصباحات، أيقظتني من سُبات حالم، فقد…
أكمل القراءة » -
وليد معماري في عيده الثمانين :أين قامات الصحافة السورية ؟
وصلتُ أنا والصحفي الأستاذ وليد معماري إلى أحدِ المنشآت الرسمية، وكان على كلِّ واحدٍ منا أن يقدمَ هويته لموظف الاستعلامات…
أكمل القراءة » -
صباح الخير يا شوقي بغدادي !
صباح الخير يا شوقي بغدادي ! أنت شاهد على الزمن ، لا يمكن للزمن أن يقول لك : ابتعد قليلاً…
أكمل القراءة » -
من اخترع رغيف الخبز؟!
كثيراً ما سألتُ نفسي هذا السؤال، فاختراع رغيف الخبز لا يمكن أن يتم عن طريق الصدفة كما حصل مع نيوتن…
أكمل القراءة » -
من ميرامار إلى القطار الأزرق (ليس الأمر كما يبدو)
قبل خمسين سنة ، قرأت رواية (ميرامار) ، للكاتب الكبير نجيب محفوظ. لم أفهمْها، رغم أنني استمتعتُ بها، وتعاطفت مع…
أكمل القراءة » -
ذلك السر، وأمي تلفظ أنفاسها الأخيرة !
أرسمكِ يا أمي على صفحةِ يدي المفتوحة الآن كلوحةٍ باكيةٍ أمامي، أستعيدُ من خلالها كلَّ شيء، كلَّ شيء. يتراءى وجهكِ…
أكمل القراءة » -
أنا لا أهاجر .. هاجروا أنتم !
أنا لا أهاجر .. هاجروا أنتم !…. إلى الإعلامي العربي مروان صواف في أول مرة سافرت فيها خارج سورية…
أكمل القراءة » -
المخيف .. المخيف جدا !
المخيف .. المخيف جدا ! توقظكَ الحرب كل يوم على الخبر! والخبر في الحرب يشبه طبقاً عليك تناوله بعدد ساعات…
أكمل القراءة » -
دورة السيناريو ، ومركز إشراق
دورة السيناريو ، ومركز إشراق… لم أشعر في كل المرّات التي عملت فيها مدرباً للزملاء المستجدين في الإعلام سواء في…
أكمل القراءة » -
أعطونا تعويضاً عينياً : لن أنتقد الحكومة ، صدقوني!
أمامك خياران، الخيار الأول : أن تنق وتشتكي، وتسب وتلعن الحكومة ووزارة الإعلام والحظ النحس الذي تعيش فيه، وربما تخرج…
أكمل القراءة » -
لماذا نخاف ممن يختلفون معنا ؟!
لماذا نخاف ممن يختلفون معنا ؟! نشأ الحوار في العالم كمفهوم حضاري اجتماعي منذ زمن طويل. والحوار هو أحد سبل…
أكمل القراءة »